كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد الدكتور تيودور كاراسيك كبير مستشاري مركز “جلف ستات أنالايتكس”، أن زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمملكة العربية الأسبوع المقبل، ضمن جولته الخارجية الأولى، تحمل أهمية سياسية واقتصادية بالغة لكل من الرياض وواشنطن على حدّ سواء.
وأكد كاراسيك خلال تصريحات خاصة لصحيفة “المواطن” قائلا: “إن الهدف الرئيسي لترامب من هذه الزيارة هو مواصلة بناء أول برنامج أميركي على نفس القدر من الأهمية التي تحظى بها رؤية 2030 السعودية”.
وأشار كبير مستشاري مركز “جلف ستات أنالايتكس” في واشنطن، إلى أن اجتماعات ترامب مع قادة دول منطقة الخليج العربي ستحمل أهمية استراتيجية بالغة، كما شدد كاراسيك على أهمية الاجتماعات التي ستشهدها زيارة الرئيس الأميركي في الرياض مع قادة البلدان المسلمة.
ويرى كاراسيك أن اجتماعات الرئيس الأميركي مع قادة الدول الإسلامية في الرياض، سيتضمن مناقشات حول سبل بناء التسامح في المنطقة، إضافة إلى تدعيم جهود مكافحة الإرهاب والتطرف بأشكاله المتعددة، لافتًا إلى أن ترامب يبحث الوحدة مع الدول المسلمة لمواجهة الحركات المعادية للسلام.
وبسؤاله عما إذا كان موقف ترامب قد تغير عما أظهره إبان حملته الانتخابية، أكد كاراسيك: “الرئيس الأميركي لم يُحدث تغييرًا في نظرته للإسلام، ولكنه يشير إلى أهمية الوحدة ضد أعداء المجتمعات والدول والكيانات التي تشجع على التغيير العنيف في المنطقة”.
ووفقًا لكاراسيك، فإن ترامب من خلال ندائه للقادة المسلمين، فهو يعبر عن آماله في ظهور الأمة الإسلامية على النحو الذي يحب أن يراه، وهو قالب صناع السلام في الشرق الأوسط، ومن ثم مواجهة الإرهاب والتطرف بشكل واضح.
وأوضح أن ترامب سيحاول أن يعطي خلفية للعالم وكل من يرى جولته في المملكة، عن الكيفية التي تعامل بها الولايات المتحدة القادة المسلمين، ما يمثل نفيًا للأحاديث التي تشير إلى مناهضته لتلك البلدان.