تقويم موسم العمرة لعام 1447هـ
البابا الجديد ليو الرابع عشر يطل للمرة الأولى من شرفة الفاتيكان التاريخية
حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
أكد الدكتور أحمد الشهري، المحلل السياسي والخبير الإستراتيجي والعسكري، أن القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عُقدت في الرياض اليوم، شخّصت الإرهاب، والمتسبب في هذه الآفة الخطيرة وهي دولة إيران، من خلال تصديرها للإرهاب ودعم الميليشيات المسلحة في الدول العربية.
وأشار الشهري إلى أن القمة هي بحق قمة “القرن”، فقد أعادت العلاقات الإستراتيجية والشراكات البينية بين السعودية وأميركا إلى سابق عهدها، منذ أن انطلقت في عام ١٩٤٥ بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت.
وأوضح الشهري في تصريح خاص لـ”المواطن” أن القمة مئوية جديدة في العلاقات الوطيدة بين الولايات المتحدة والمملكة حليفتها الإستراتيجية في الشرق الأوسط، والتي تقوم على المصالح المشتركة بين البلدين، مشددًا على أن القمم الثلاث التي عُقدت تحت شعار العزم يجمعنا، هي قمم الحكمة التي أدارتها السعودية بنجاح وتميز، ودعت من خلالها عددًا من رؤساء الدول؛ انطلاقًا من واجبها تجاه العالم العربي والإسلامي، وبحكم موقعها في قلب العالم العربي والإسلامي، وكونها قبلة لجميع المسلمين.
وأكد الدكتور الشهري أن الاتفاقيات التي وُقّعت بين البلدين هي اتفاقيات إستراتيجية، وتُعتبر منعطفًا ومنطلقًا جديدًا، مشيرًا إلى أن رؤية المملكة ٢٠٣٠ تستدعي أن يبقى ٥٠٪ من المحتوى للعمل في السوق السعودي واقتصاده.