هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
شباب هذا العصر يفتقدون السعادة!
دخل الأمر التنفيذي الذي فرضه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على دخول مواطنين من ست دول ذات غالبية مسلمة، وكل اللاجئين للولايات المتحدة، حيز التنفيذ، في الساعة الثامنة مساء بتوقيت واشنطن (الجمعة 12,00 بتوقيت غرينتش)، وبدأ تنفيذ الحظر المؤقت لكن بشكل محدود، لايزال يتيح دخول بعض المسافرين.
ويأتي تطبيق هذا الإجراء المثير للجدل، بعد صدور قرار من المحكمة العليا، بسريان الأمر التنفيذي الذي يفرض حظرًا مؤقتًا على سفر رعايا ست دول إسلامية، هي:
ويشمل القرار أيضًا اللاجئين من جميع أنحاء العالم، إلى الولايات المتحدة، لكنه ضيق نطاقه بشكل كبير ليستثني المسافرين أو اللاجئين الذين لهم علاقة أو صلة قرابة من الدرجة الأولى، مع شخص أو كيان في الولايات المتّحدة.
وبموجب الأمر التنفيذي، فإن الحظر يشمل كل رعايا الدول الست وجميع اللاجئين، لكن قضاة المحكمة العليا حدّوا من نطاقه عبر حصر تطبيقه بالأفراد الذين “لا يملكون علاقة ذات صدقية مع شخص أو كيان في الولايات المتحدة”.
وأوضح القضاة أنَّ “من يأتي لزيارة فرد من عائلته القريبة سيجاز دخوله، وكذلك الطالب الذي يدخل جامعة أميركية، أو الموظف الذي وجد عملاً في شركة محلية، والأستاذ المدعو إلى مؤتمر في الولايات المتحدة”.
وصدرت توضيحات في اللحظات الأخيرة قبل سريان الإجراءات، الجمعة، عند الساعة (00,00 بتوقيت غرينتش)، عبر برقية موجهة إلى شبكتها الدبلوماسية، أوضحت فيها الحكومة الأميركية مقصدها بعبارة “عائلة قريبة”، مشيرة إلى أنَّ هذه العبارة تشمل الأقارب من الدرجة الاولى، وهم:
وبالتالي فإن العائلة القريبة، لا تشمل الأجداد والأحفاد والأعمام والأخوال وأبناء كل من الإخوة والأعمام والخالات، إضافة إلى الخطّاب وأزواج الأخوات وزوجات الإخوة.
وعلى مستوى هيئات الأعمال والعلاقات المهنية يجب على “العلاقة ذات الصدقية” أن تكون “رسمية وموثقة شرط تشكلها في مسار معتاد، وليس لغرض النفاد من المرسوم”، بحسب البرقية الدبلوماسية.