إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
عطر السيرة و دائم الابتسامة أنه الشهيد أحمد علي الشهري الذي غادر بالأمس ميدان الشرف والعزّة في الحد الجنوبي شهيداً مقبلاً غير مدبر، مؤمنًا مع رفاقه من أبطال القوات المسلحة بأنَّ الوطن خط أحمر، لا يمكن السماح الاعتداء عليه.
الشهيد أحمد علي المعربي الشهري، ودّع الحد الجنوبي مدافعًا عن دينه ومليكه ووطنه، تاركًا خلفه طفلاً وطفلة ، عُرف بين أقرانه، وأهله من قبيلة المعربة في ثلوث المنظر، بدماثة الخلق، وحسن المعشر.
وكان الشهيد رحمه الله من منسوبي القوّات البرّية المرابطة في الحد الجنوبي وقد وصل جثمانه الطاهر على متن مروحية إخلاء طبي إلى ساحة مستشفى محايل عسير مساء أمس ونقل إلى ثلوث المنظر للصلاة عليه ودفنه رحمه الله.
“المواطن” تعزّي الوطن بالعريس الذي انضمّ لقافلة الشهداء، سائلين المولى سبحانه أن يلحقه بالصديقين والأبرار والشهداء ويلهم أهله وأسرته الصبر والسلوان.
الشهري
اين المحافظ او من ينوب عنه في استقبال جثمانه
ام انه لا يجيد سوى الاستعراض في شارع الشهداء على أرواحهم الطاهرة
Ruh
الله يرحمة ويغفر له