750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
كشفت شبكة “CNBC” الأميركية، عن الخطوات التالية للدول المنتجة للنفط بقيادة المملكة، في إطار سعيها لاستعادة التوازن لأسعار النفط على مستوى الأسواق العالمية، وذلك بعد أن مرت الأسواق بثلاثة أعوام من التذبذب ألقت بظلالها بشكل رئيسي على اقتصاداتها.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن الجهود التي تقودها المملكة أكبر منتج للنفط على مستوى العالم، ترتكز في الوقت الحالي على تقليل المعروض عالميًا، بما يسمح لأسعار النفط في الارتفاع مجددًا.
ورأت “CNBC” أن المملكة في الوقت الحالي ستركز على تقليل المخزون الموجود فعليًا بالولايات المتحدة الأميركية، وهو ما يعني تقليل الصادرات التي ترسلها المملكة العربية السعودية من النفط لواشنطن، الأمر الذي يسهم تدريجيًا في تعافي أسعار البترول.
وقال جون كيلدوف من شركة أجين كابيتال “أعتقد أن خطتهم المقبلة هي خفض الصادرات إلى الولايات المتحدة حتى يتمكنوا من إحداث تغيير في إدارة معلومات الطاقة الأميركية”، مشيرًا إلى أن صدور تقرير من الإدارة سيجعل مخزوناتها تقل حقًا”.
وأوضح كيلدوف أنه من بين 8 ملايين برميل يوميًا التي تم استيرادها في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، ربما قدمت السعودية حوالي مليون برميل يوميًا منها، متوقعًا أن تشهد الفترة المقبلة خفضًا لصادرات السعودية من النفط لواشنطن بمقدار يتراوح من 100 ألف إلى 250 ألف برميل يوميًا.
ومن جانبها، قالت هيليما كروفت، الرئيس العالمي لاستراتيجية السلع الأساسية في مؤسسة “RBC”: “يدرك السعوديون أهمية تغيير معدلات المخزونات في الولايات المتحدة وهو ما يعني استمرار تخفيض الشحنات إلى واشنطن، لا سيما وأن وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح قد وضع تخفيض الشحنات للولايات المتحدة كخيار رئيس”.