كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
رغم أن تاريخه الإرهابي ليس بطويل، مقارنة بمن شملتهم قائمة الحزم والتي ضمت 59 فردًا و21 كيانًا تدعمهم قطر، إلا ان عبدالله المحيسني، استطاع أن يثبت وجوده ضمن التنظيمات الإرهابية في سوريا.
يصنف عبدالله المحيسني نفسه على أنه ” مستقل” حيث لم يبايع أيًا من التنظيمات الإرهابية، إلا أنه يكن الولاء لجبهة النصرة المصنفة منظمة إرهابية والتي تتلقى دعمًا وتميلًا مباشرًا من الدوحة.
انتقل عبدالله المحيسني إلى سوريا قبل حوالي 4 أعوام – أكتوبر 2013 – تحت ستار العمل على تجميع كلمة التنظيمات الإرهابية والقيام بدور الوسيط بينها، لكنه انقلب على داعش بسبب الخلاف بينها وبين الجماعات الإرهابية المتناحرة في سوريا.
وولد المحيسني في مدينة القصيم ببريدة لأب يعتبر من أشهر القرّاء السعوديين، هو الشيخ محمد بن سليمان المحيسني، ثم انتقل مع عائلته إلى مدينة مكة حيث تدرج في الدراسة حتى تخرج من جامعة أم القرى حاملاً شهادة بكالوريوس في الشريعة الاسلامية، بعد ذلك التحق بجامعة «الإمام محمد بن سعود الإسلامية» بالرياض (المعهد العالي للقضاء) لإكمال دراسة الماجستير تخصص (فقه مقارن) وتخرج بتقدير امتياز.
دعم المحيسني للجماعات الإرهابية لم يبدأ مع دخوله سوريا بل سبق ذلك بعملية تمويل منظمة من خلال جمع التبرعات مستغلًا عمله في أحد مساجد مكة لتمويل الأنشطة الإرهابية في سوريا.