المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
أعلنت الحكومة اليمنية عن تأييدها للمقترحات والأفكار التي تقدم بها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ والمتصلة بترتيبات انسحاب المليشيات من محافظة الحديدة.
وأكدت الحكومة في بيان صادر عن المندوبية الدائمة للجمهورية لدى الأمم المتحدة استعدادها الكامل لمناقشة تفاصيل المقترحات المتصلة بترتيبات انسحاب المليشيات من محافظة الحديدة في ضوء مشاورات السلام التي رعتها الأمم المتحدة في الكويت العام الماضي ووافقت عليها الحكومة اليمنية.
ودعت الحكومة في البيان الذي بثته اليوم وكالة الأنباء اليمنية الرسمية إلى تشكيل لجنة فنية من خبراء اقتصاديين وماليين لمساعدتها لإيجاد آلية مناسبة وعاجلة لدفع مرتبات الموظفين في الجهاز الإداري للدولة والتعامل مع الإيرادات في المناطق الواقعة تحت سيطرة الانقلابين بهدف توفير السيولة اللازمة لتغطية هذه النفقات.
وأعربت اليمن عن تقديرها للجهود التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن التي تهدف إلى مساعدة الحكومة في رفع المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني التي بلغت مستويات غير مسبوقة من جراء الحرب والمجاعة والأوبئة التي تسببت بها المليشيات المتحالفة مع المخلوع صالح.
وأكدت الحكومة اليمنية انفتاحها على جميع المقترحات والأفكار التي تقدم بها ولد الشيخ خلال لقائه الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادى في 11 من شهر مايو الماضي وذلك سعياً لتجنيب الشعب اليمني، مزيداً من إراقة الدماء واستعادة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار وفقاً للمرجعيات الثلاث.
وجددت الحكومة تمسكها بخيار السلام ونبذ العنف.. مهيبة بالمجتمع الدولي والدول الأعضاء في مجلس الأمن ومجموعة الدول الثماني عشر الراعية للعملية السياسية في اليمن ممارسة المزيد من الضغط على القوى الانقلابية للانخراط بنية صادقة وبشكل عاجل لمناقشة المقترحات بهدف التوصل لاتفاق يضع اليمن وشعبها في بداية الطريق لإنهاء مأساة الانقلاب.