برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
دشن صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير، مساء أمس 57 برنامجاً صيفياً في الإدارة العامة للتعليم في المنطقة، تحت شعار “إجازتي أبهى”، وذلك بحضور مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح السلمي، وعدد من مديري الإدارات الحكومية، وقيادات التعليم.
وفور وصول سموه دشن معرض ابن البواب العاشر للخط العربي، كما اطلع على العروض الطلابية لرياضة ” التايكوندو “، ومناشط الكشافة، عقب ذلك بدأت مسيرة الأندية الموسمية ومراكز الأحياء في كافة قطاعات المنطقة، وسط إعلان سمو نائب أمير المنطقة انطلاق بطولة سموه لكرة القدم الصيفية.
من جهته أكد المدير العام للتعليم في المنطقة الأستاذ جلوي آل كركمان، في كلمة له، أن الإدارة العامة تكرس جهودها لبناء شخصيات الطلاب والطالبات، وتنمية المواطنة لديهم، لافتاً إلى أن عدد الأندية الموسمية ومراكز الأحياء تبلغ 36 نادياً، وتستهدف أكثر من 20 ألف طالب وطالبة، من بينهم أبناء وبنات الزوار والمصطافين، في إطار مناسبة أبها عاصمة السياحة العربية 2017م.
وأضاف آل كركمان : أن برنامج “إجازتي أبهي” يعنى بتقديم فعاليات وأنشطة ترفيهية خلال الإجازة الصيفية، وفقاً لخمسة اتجاهات تنموية رئيسة تشمل “الترفيه، والتوظيف، والسياحة، والتطوع، والتقنية” وذلك بأساليب جاذبة ومشوقة، تناسب ميول الطلاب والطالبات ، فيما رفع شكره وتقديره لسمو الأمير منصور بن مقرن لقاء دعم ورعاية سموه لبرامج ومناشط التعليم.
أعقب ذلك قصيدة وطنية للطالب مالك الحكمي ، وعرض مرئي عن مناشط “إجازتي أبهى”، وأوبريت وطني ، ولوحة إنشادية ، واستعراض مناشط نادي السياحة والترفيه ، تخلله تقديم هدية لراعي الحفل.
وفي الختام التقى سمو نائب أمير عسير مديري الأندية الموسمية ومراكز الأحياء، وحثهم على مضاعفة الجهد لتحقيق الأهداف المنشودة ، فيما ثمن سموه جهود القائمين على التعليم في المنطقة.