ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مايا دياب عن أصالة: إنسانة بلا بقوي!
أرامكو تعلن عن توزيعات أرباح أساسية ومرتبطة بالأداء بقيمة 80 مليار ريال
موجة حارة على المنطقة الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 6 مناطق
حملت الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز فجر اليوم الأربعاء الدفع بعدد من الأمراء الشباب في العديد من المناصب القيادية داخل المملكة وخارجها.
وحملت الأوامر الملكية تعيين الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد ونائبًا لرئيس الوزراء مع الإبقاء على منصب وزير الدفاع فيما تم تعيين الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز في منصب وزير الداخلية.
ضخ الدماء الشابة
الأوامر الملكية حملت الأمراء الشباب إلى مفاصل الدولة فمنهم من يتولى مهامه القيادية داخل الدولة ومنهم من يمثلها في الخارج من خلال البعثات الدبلوماسية حول العالم، لتؤكد أن خادم الحرمين الشريفين عازم على تجديد الدماء في مفاصل الدولة وضخ الدماء الشابة في المناصب الهامة.
مناصب متعددة والهدف واحد
المدقق في الأوامر الملكية يتأكد أنها تهدف جميعًا إلى هدف واحد وهو إتاحة الفرصة للقيادات الشابة التي تم إكسابها الخبرات اللازمة لأداء المهام الموكلة إليها من خلال تدرجهم في العديد من المناصب، كما يلاحظ أيضا أن المناصب تفاوتت في طبيعتها ما بين الأمني والسياسي والمحلي والخارجي.
مسيرة تنمية وإصلاح
وتضمنت الأوامر الملكية تعيين الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز سفيرا للمملكة لدى الجمهورية الإيطالية بمرتبة وزير، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، فيما تم تعيين الدكتور أحمد بن محمد السالم نائبًا لوزير الداخلية بمرتبة وزير.
كما تم تعيين الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز نائبًا لرئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، بالإضافة إلى تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفيراً لدى ألمانيا، وكذلك تعيين عبد الله بن خالد بن سلطان مستشاراً بالديوان الملكي، كما عُيّن الأمير عبد العزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الجوف.