الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
علقت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أكد خلالها أن الوقت قد حان للتحدث بلهجة أكثر قسوة تجاه ممارسات قطر الإقليمية في دعم وتمويل العناصر الإرهابية، مشيرة إلى أن ترامب يرى في ذلك ما يهدد جهود مكافحة الإرهاب التي تم إقرارها في قمة الرياض الشهر الماضي.
وقالت الصحيفة البريطانية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني: إن الرئيس الأميركي ينظر إلى الخلاف القائم في الوقت الحالي بين دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية مع قطر، على أنه أمر كان متوقعًا، لاسيما مع استمرار الأخيرة في توجيه كامل قوتها لدعم ورعاية الإرهاب في المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من القلق الواضح لدى الإدارة الأميركية إزاء الأوضاع الحالية، فإن ترامب يرى أن أهم الأمور يجب أن تأتي في سياق الجهود الموحدة لهزيمة الإرهاب، ولا معنى لتوحيدها في الوقت الذي تلعب فيه بعض القوى الإقليمية أدوارًا تخدم العناصر المتطرفة وتوفر لهم الملاذ والدعم اللوجيسيتي والمالي.
وأوضحت “فايننشال تايمز” أن هناك تعارضًا واضحًا بين تصريحات ترامب وما يطرحه وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، بشأن استعداد واشنطن الدائم للعب دور الوسيط لرأب الصدع بين دول الخليج، مشيرةً إلى أن تيلرسون لا يزال يأمل في أن يجدي الحل الودي مع قطر في تغيير سياساتها المتطرفة.
ووفقًا للصحيفة البريطانية، فإن السفير القطري بالولايات المتحدة الأميركية أكد، الخميس الماضي، أن المملكة العربية السعودية وحلفاءها يخططون لإعطاء الدوحة قائمة من الطلبات لتنفيذها خلال 10 أيام، كشروط صريحة لرأب الصدع بين الجانبين، مشيرًا إلى أنه من المتوقع شمول تلك الطلبات بشكل رئيسي على بنود تتعلق بالإرهاب في المقام الأول.