مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة PARSONS
العناية بالحرمين توفر رعاية متكاملة لذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع
أكد المحلل السياسي يوسف الكويليت، أن العقوبات التي تفرضها دول الخليج العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ضد قطر تهدف في المقام الأول تجفيف منبع الإرهاب بالدوحة، والذي يمول العديد من التنظيمات والعناصر المتطرفة في المنطقة.
وشبه المحلل السياسي المخضرم خلال لقائه مع وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، الوضع الذي تتعرض له قطر في الوقت الحالي بالعقوبات التي فرضت على نظام الزعيم الليبي معمر القذافي بعد تفجير طائرة لوكيربي في اسكتلندا ثمانينات القرن الماضي.
وقال الكويليت: “إن قطر تقف خلف جماعات إرهابية وطائفية متعددة، تهدف لزعزعة استقرار المنطقة، بما في ذلك جماعة الإخوان المسلمين وتنظيما “داعش ” و”القاعدة” الإرهابيان، وهو الأمر الذي يتشابه مع السياسة التي اعتاد القذافي اتباعها، بدعم التنظيمات الإرهابية”.
وأوضح المحلل السياسي المخضرم، أن نتائج السياسات التي تتبعها قطر جاءت مشابهة لتلك التي تعرضت لها ليبيا في تسعينات القرن الماضي، لا سيما وأن الحصار الاقتصادي والسياسي الذي تتعرض له الدوحة كنوع من العقاب على سياسة دعم الإرهاب، قريب الشبه من العقوبات التي تعرضت لها ليبيا، على خلفية مقتل 270 شخصًا في انفجار طائرة لوكيربي باسكتلندا عام 1988.
وفرضت منظمة الأمم المتحدة عقوبات قاسية على الجانب الليبي عام 1992 بعد اعتراف مسؤوليها بتحملهم نتائج التفجير الذي نفذته أحد التنظيمات الإرهابية بتمويل ليبي، إلى أن تم رفع تلك العقوبات عام 2003.