إحباط تهريب 31,650 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
اليوم العالمي للأخطبوط.. البحر الأحمر يعكس ثراء التنوع البحري في السعودية
تأسيس مجلس تنسيقي لمشاريع البنية التحتية في منطقة الرياض
تأسيس جمعية تحفيز الصناعات المحلية غير الربحية لإبراز الفرص الواعدة
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى مجددًا
موديز: السعودية ستحافظ على نمو غير نفطي بين 4.5% و5.5% خلال العقد المقبل
صرف 412 مليون ريال مستحقات الدفعة الثالثة لمزارعي القمح المحلي
بيع صقرين بـ900 ألف ريال من منغوليا في معرض الصقور والصيد السعودي
بيرو تسعى لجذب استثمارات من السعودية لتطوير موارد التعدين والطاقة
أكدت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية، أن قناة “الجزيرة” القطرية تسببت على مدار سنوات طويلة من نشاطها في منطقة الشرق الأوسط في متاعب للبلدان العربية، لا سيما وأنها كانت منصة لدعم المتطرفين بتلك الدول.
وقالت الصحيفة البريطانية في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إن قناة الجزيرة باتت الآن لا تتمتع بنفس المصداقية التي لاقتها عندما ظهرت للنور في تسعينات القرن الماضي، أو في أعقاب ثورات ما يعرف بالربيع العربي.
وقالت رشا عبد الله، أستاذ الاتصالات في الجامعة الأميركية بالقاهرة: “عندما ألغت قطر وزارة إعلامها، رحبنا بهذا كخطوة إيجابية، ولكن مع مرور الوقت، رأينا أن قناة الجزيرة لا تعمل فقط كوزارة معلومات قطرية، وإنما وزارة خارجية”.
ويقول العديد من مراقبي وسائل الإعلام إن قناة الجزيرة ستكون أحد أهم بنود أي تفاهمات بين قطر وجيرانها العرب الأقوياء، بل إن البعض يشير إلى أن القناة قد تغلق حال إصرار العرب على ذلك.
ويؤكد المحلل السياسي الإماراتي عبد الخالق عبد الله أن الجزيرة تتبنى أفكارًا مواتية للجماعات الإسلامية، ولا سيما جماعة الإخوان المسلمين، فضلاً عن أولئك الذين ينتقدون حلفاء الرياض في مصر والبحرين.
وأبدت قطر استعدادها لتقديم بعض التنازلات، ولكن ليس من الواضح ما إذا كان هذا سيشمل القناة، حيث واصل السفير القطري لدى الولايات المتحدة استفزازاته بقوله “هل هم خائفون من حرية الإعلام”.