القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
خطوات نقل لوحات المركبات عبر منصة أبشر
النفط يهبط بأكثر من دولارين للبرميل بفعل مخاوف إزاء إمدادات أوبك+
سلمان للإغاثة يوزّع 300 سلة غذائية في صيدا وصور بلبنان
البيوت الحجرية.. إرث معماري يحكي تاريخ الإنسان في الباحة
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
رغم أن تاريخه الإرهابي ليس بطويل، مقارنة بمن شملتهم قائمة الحزم والتي ضمت 59 فردًا و21 كيانًا تدعمهم قطر، إلا ان عبدالله المحيسني، استطاع أن يثبت وجوده ضمن التنظيمات الإرهابية في سوريا.
يصنف عبدالله المحيسني نفسه على أنه ” مستقل” حيث لم يبايع أيًا من التنظيمات الإرهابية، إلا أنه يكن الولاء لجبهة النصرة المصنفة منظمة إرهابية والتي تتلقى دعمًا وتميلًا مباشرًا من الدوحة.
انتقل عبدالله المحيسني إلى سوريا قبل حوالي 4 أعوام – أكتوبر 2013 – تحت ستار العمل على تجميع كلمة التنظيمات الإرهابية والقيام بدور الوسيط بينها، لكنه انقلب على داعش بسبب الخلاف بينها وبين الجماعات الإرهابية المتناحرة في سوريا.
وولد المحيسني في مدينة القصيم ببريدة لأب يعتبر من أشهر القرّاء السعوديين، هو الشيخ محمد بن سليمان المحيسني، ثم انتقل مع عائلته إلى مدينة مكة حيث تدرج في الدراسة حتى تخرج من جامعة أم القرى حاملاً شهادة بكالوريوس في الشريعة الاسلامية، بعد ذلك التحق بجامعة «الإمام محمد بن سعود الإسلامية» بالرياض (المعهد العالي للقضاء) لإكمال دراسة الماجستير تخصص (فقه مقارن) وتخرج بتقدير امتياز.
دعم المحيسني للجماعات الإرهابية لم يبدأ مع دخوله سوريا بل سبق ذلك بعملية تمويل منظمة من خلال جمع التبرعات مستغلًا عمله في أحد مساجد مكة لتمويل الأنشطة الإرهابية في سوريا.