ترتيب دوري روشن بعد حسم الاتحاد للقب
موسم حج 1446 .. وزارة الصحة تُصدر الحقيبة الصحية التوعوية بـ8 لغات
ضبط 2144 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يوزّع 250 قطعة من الملابس للأسر الأكثر احتياجًا في دمشق
بثلاثية في الرائد.. الاتحاد يحسم لقب دوري روشن
هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، ونكران المعروف دليل على خِسَّة النفس وحقارتها، وهو بالضبط ما تقوم به الأقلام والأبواق الفلسطينية المأجورة لصالح دول إقليمية تشن هجومًا إعلاميًّا مسبق الدفع ضد المملكة.
فعلى الرغم أنّ المملكة دأبت على دعم القضية الفلسطينية، وقدّمت المليارات لصالح نصرتها وتقويتها، إلّا أنّ تلك الأقلام والألسن لا زالت تشن هجومها على اليد التي امتدت لنصرة قضيتها، وتنهش من المملكة في قنوات ووسائل إعلامية دأبت على إثارة الفتنة.
ماذا قدّمت المملكة للقضية الفلسطينية؟
ووفقًا لوثيقةً رسمية صادرة من هيئة حقوق الإنسان اطلعت عليها “المواطن“، وعدد من التقارير الدولية المنشورة، فإنّ المملكة قدّمت لصالح القضية الفلسطينية خلال العشرة أعوام الماضية عشرات المليارات، وثّقتها الأمم المتحدة عبر وكالاتها ومنظمّات المساعدات الدولية.
ووفقًا للتقرير فإنّ الأموال السعودية الممنوحة للقضية الفلسطينية توزّعت كالتالي:
قنوات ووسائل إعلام يتم استخدامها للإساءة للمملكة:
استعملت حكومة قطر العديد من الوسائل الإعلامية التي باعت ضميرها المهني مقابل حفنة من الدولارات، وأوكلت إلى عدّة أسماء فلسطينية على قمم وسائل إعلام مختلفة، مهمّة محاربة المملكة والتقليل من مكتسباتها على المستوى الإقليمي والعالمي، وذلك مقابل دعم مالي كبير قدّمته لشراء ذممهم وألسنتهم، وهي كالتالي:
ثنيان
المفروض السعودية تقطع علاقتها بفلسطين أصلا