غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
نظمت بصمات مبتعث بالشراكة مع سما مدار المبدعين “محطة مبتعث”، والتي استضافت في أولى لقاءاتها الدكتور حسام زواوي، الباحث والبروفسور المساعد في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية بالحرس الوطني وفي جامعة كوينزلاند الأسترالية في تخصص الأحياء الدقيقة الإكلينيكية.
وقد تحدث الدكتور زواوي عن تجربته الدراسية في أستراليا وكيف أن حبه لتخصص الأحياء الدقيقة الإكلينيكية قاده إلى إكمال دراساته العليا والحصول على درجة الدكتوراه في هذا التخصص. هذا وقد حضر اللقاء عدد من الطلبة المبتعثين والمثقفين السعوديين.
وأوضح مؤسس وأمين منظمة بصمات مبتعث الأستاذ فيصل اليوسف أن الهدف من هذه اللقاءات هو استضافة المبدعين والمتميزين من المبتعثين لإثراء وتحفيز وربط قدامى المبتعثين بالجدد الذين على مشارف الابتعاث من خلال برنامج وظيفتك وبعثتك.
كما قدم اليوسف شكره لشريك بصمات مبتعث في الرياض سما مدار المبدعين على هذا التعاون المثمر كذلك قدم الشكر لشركاء النجاح الملحقية الثقافية السعودية في أستراليا، شبكة مبتعث، منظمة سعوديون في أستراليا، صحيفة إنماء، وحساب مبتعثون ومجموعة MVR الإعلامية.
سما مدار المبدعين محطة لكل مبدع، هكذا صرح المهندس محمد بن عودة الرئيس التنفيذي لـ سما بعد أول لقاء يعقد بالشراكة مع بصمات مبتعث بإشارة منه لدعم سما كل شاب وشابة يمتلكون المهارة والقدرة على التميز في سماء المملكة، وإننا سعداء بتواجد الشباب المبتعثين ونقل المعرفة لأجيال تعيش حس التغيير والتطوير السريع مع رؤية المملكة ٢٠٣٠.
هذا وقد أكدّت المهندسة سارة العبدالله، مؤسسة سما، أن باب الشراكة بيننا وبين الشباب مفتوح في تبني مبادراتهم واحتضانها والعمل عليها لتصبح مشاريع حقيقية توفر الدخل المناسب لهم ليكونوا في المستقبل القريب مؤثرين وقادة على مستوى العالم في الاقتصاد والمعرفة، فنحن نؤمن بأننا مَن يجعل البيئة التي حولنا محفزةً ونحن فقط من يستطيع أن يُسخّر كل الأدوات التي حولنا لخدمة وطننا ولتحقيق أحلامنا.