وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
رياح وضباب وموجة حارة على المنطقة الشرقية
برشلونة يفتتح مشواره في الدوري الإسباني بفوز على ريال مايوركا
بايرن ميونيخ يتوّج بكأس السوبر الألمانية على فريق شتوتجارت
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلّب على وولفرهامبتون برباعية
الحفر العربية تمدد عقود 11 منصة حفر برية للغاز لمدة سنة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
سلّطت الحلقة الثامنة عشرة من برنامج “مباركًا”، الذي تعده الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، ويعرض خلال شهر رمضان، الضوء على حياة المؤذن ماجد العباس.
هو ماجد بن إبراهيم بن محمد العباس، من مواليد مكة المكرمة عام 1389 هـ، من أسرة مكية تنتمي إلى بني هاشم، توارثت الأذان أبًا عن جد.
تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط، ثم توظف في القطاع الحكومي. وبعد التحاقه بالأذان، واصل دراسته الثانوية القسم الشرعي، ثم أتمَّ دراسة البكالوريوس في الدراسات الإسلامية من جامعة الملك عبد العزيز، ويكمل دراسة الماجستير في الدراسات الشرعية بجامعة الملك عبد العزيز.
وبعد وفاة والده الشيخ إبراهيم بن محمد حسن العباس، عيّن الشيخ ماجد خلفًا لوالده، الذي تولى الأذان بعد وفاة جده المؤذن الشيخ محمد حسن بن أحمد العباس.
ويقول العباس: “شعور جميل وروحاني، ويشعر الإنسان أنَّ الله أكرمه بالأذان في هذا المكان الشريف”، مبيّنًا أنّه “عندما يذهب إلى بعض الأماكن، يجد من يطلب التصوير معه، أو رفع الأذان في مسجد ما، وهو ما يمنحني شعورًا عظيمًا”.
وأضاف “أشعر بالفخر عندما أسمع والدي يرفع أذان الحق بجوار الكعبة المشرفة، ثم انتقل هذا الشعور إلى عائلتي وأبنائي، ولله الحمد، إنّهم يتفاخرون بأني أحد منسوبي الرئاسة العامة لشؤون الحرمين وأحد مؤذني المسجد الحرام”.
وأكد العباس أنَّ “أكثر شخص تأثر به هو والده، وكان ملازمًا له أكثر الأوقات وكان قدوته في الحياة – رحمه الله”.