طرح مشروع نظام فرز وملكية الوحدات العقارية وإدارة المناطق المشتركة للعموم
حجز 14 شاحنة أجنبية مخالفة لأنظمة النقل داخل السعودية
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصين
ضبط شخصين طلبا إصدار تأشيرات زيارة لأشخاص من الخارج عبر كيانات تجارية لتمكينهم من أداء الحج
هل تُغير نتيجة الكلاسيكو مستقبل أنشيلوتي مع الريال؟
الأهلي يتطلع لمعادلة رقم هجومي غائب منذ 2021
شرط نجم النصر للانتقال إلى مارسيليا
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في جازان
القيمة السوقية للاعبي النصر والاتحاد قبل كلاسيكو الغد
وزارة الدفاع تعلن بدء استقبال طلبات التقديم على الوظائف العسكرية
لا يوجد مسلم على وجه الأرض إلا ويتمنى أن تلمس جبهته أرضها وأن يفوز بركعات فيها ويرفع الدعاء إلى الله من أرضها الطاهرة، إنها الروضة الشريفة المكان الواقع بين بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو بيت عائشة رضي الله عنها وبين المنبر الشريف.
وقد أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكانة الروضة بقوله الشريف: “ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة” وهو الذي اعتمده المؤرخون الذين أرَّخوا للمسجد النبوي الشريف، وقد وردت عدة أقوال في تحديدها.
وتتفق الآراء على أن حدودها من الشرق دار عائشة رضي الله عنها، ومن الغرب المنبر الشريف، ومن الجنوب القبلة، ومن الشمال الخط الموازي لنهاية بيت عائشة رضي الله عنها وذلك لقول الخطيب: ( فعلى هذا تسامت الروضة حائط الحجرة من جهة الشمال، وإن لم تسامت المنبر، أو تأخذ المسامتة مستوية).
وتقدر مساحة الروضة بـ(330م2)، (حيث يبلغ طول الروضة 22م وعرضها 15م).
والصلاة في الروضة الشريفة أفضل من أي مكان في المسجد إلا المكتوبة فإنها في الصف الأول ولو كان خارج الروضة بأفضل منها في الروضة، ويحرص الزائرون لمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم على الصلاة النافلة في الروضة الشريفة.
قال ابن القاسم: “أحب مواضع الصلاة في مسجده صلى الله عليه وسلم في النفل العمود المخلق (أي في الروضة) وفي الفروض الصف الأول”.