الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
علقت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أكد خلالها أن الوقت قد حان للتحدث بلهجة أكثر قسوة تجاه ممارسات قطر الإقليمية في دعم وتمويل العناصر الإرهابية، مشيرة إلى أن ترامب يرى في ذلك ما يهدد جهود مكافحة الإرهاب التي تم إقرارها في قمة الرياض الشهر الماضي.
وقالت الصحيفة البريطانية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني: إن الرئيس الأميركي ينظر إلى الخلاف القائم في الوقت الحالي بين دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية مع قطر، على أنه أمر كان متوقعًا، لاسيما مع استمرار الأخيرة في توجيه كامل قوتها لدعم ورعاية الإرهاب في المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من القلق الواضح لدى الإدارة الأميركية إزاء الأوضاع الحالية، فإن ترامب يرى أن أهم الأمور يجب أن تأتي في سياق الجهود الموحدة لهزيمة الإرهاب، ولا معنى لتوحيدها في الوقت الذي تلعب فيه بعض القوى الإقليمية أدوارًا تخدم العناصر المتطرفة وتوفر لهم الملاذ والدعم اللوجيسيتي والمالي.
وأوضحت “فايننشال تايمز” أن هناك تعارضًا واضحًا بين تصريحات ترامب وما يطرحه وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، بشأن استعداد واشنطن الدائم للعب دور الوسيط لرأب الصدع بين دول الخليج، مشيرةً إلى أن تيلرسون لا يزال يأمل في أن يجدي الحل الودي مع قطر في تغيير سياساتها المتطرفة.
ووفقًا للصحيفة البريطانية، فإن السفير القطري بالولايات المتحدة الأميركية أكد، الخميس الماضي، أن المملكة العربية السعودية وحلفاءها يخططون لإعطاء الدوحة قائمة من الطلبات لتنفيذها خلال 10 أيام، كشروط صريحة لرأب الصدع بين الجانبين، مشيرًا إلى أنه من المتوقع شمول تلك الطلبات بشكل رئيسي على بنود تتعلق بالإرهاب في المقام الأول.