ضبط عمالة تعبئ الأرز الفاسد في أكياس لعلامات تجارية شهيرة بتواريخ جديدة
الجنيه الإسترليني يصل إلى أعلى مستوى له خلال 4 سنوات
إيران تُبقي مجالها الجوي مغلقًا حتى ظهر الجمعة
هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء الليلة
بدء أعمال السجل العقاري بالمدينة المنورة والشرقية
فيصل بن فرحان يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سوريا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مدغشقر
كود الطرق السعودي يحدد سماكة رصف الطريق بناءً على نوعه
ضبط مواطن رعى 45 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
مساعي تُقيم مبادرة عيدكم أُلفة 2 في رحلتها الثانية لإسعاد أسر الجمعية بمناسبة عيد الأضحى
استوقفت صورة أرشيفية، جمعت المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود ونظيره الأميركي آنذاك ثيودور روزفلت، عام 1945، مستشار الرئيس الأميركي، وابنته، إيفانكا ترامب، أثناء زيارتها إلى المملكة العربية السعودية، أواخر أيار/ مايو الماضي، مرافقة لوالدها.
وشاركت إيفانكا، صورة على حسابيها في موقعي “إنستغرام” و”فيسبوك”، ظهرت فيها هي وزوجها جاريد كوشنر، وهما يقفان أمام الصورة الأرشيفية، مبيّنة أنَّ “الصورة التقطت، خلال إعجابي بهذه الصورة التاريخية للرئيس روزفلت ولقائه الأول مع ملك السعودية في 1945”.
مئات التعليقات، انهالت على الصورة التي عكست الأثر الكبير الذي تركته زيارة الرياض، في نفوس الوفد الأميركي الذي زار المملكة في أول رحلة خارجية للرئيس دونالد ترامب، والتي حملت رسالة التسامح والسلام إلى العالم، وحوّلت المملكة إلى شمس أشرق شعاع اعتدالها على الكون.
وأكّد النشطاء الاجتماعيون، أنَّ الترحيب الذي حظيت به الإدارة الأميركية، ما هو إلا غيض من فيض المملكة العربية السعودية، وخيرها الذي عمَّ أصقاع الأرض على مدار عصور، وسياستها الحكيمة، التي تواجه تحدّيات مراحل العصر الحديث بحنكة وخبرة.
ورأى المواطنون، أنَّ هذه الصورة تعكس إيجابية التجربة التي لم يتوّقعها قادة أميركا في المملكة، إذ إنّ مخرجات الزيارة، وما يترتب عليها من تحوّل جذري في صورة العالم الجديد، تؤكّد جدارة المملكة بأن تكون دولة الاعتدال، وأكبر مركز عالمي لتجفيف مستنقعات التطرف، ومكافحة الإرهاب.