ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
كشف الصحافي السعودي أحمد عدنان، أنَّ المملكة العربية السعودية تحمّلت 60% من كلفة إعادة إعمار جمهورية لبنان، وهي أكبر وأكثر دولة دعمت بيروت في أزمة حرب تموز.
وأوضح عدنان، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، مشاركًا في وسم #كشف_الحساب2 ، كيف دمّرت قطر الثورة السورية من داخلها، وألاعيبها السوداء في لبنان، مبيّنًا أنّه “بعد انطلاق الثورة السورية، أمرت الجزيرة مراسليها في بيروت بإبراز جبهة النصرة الإرهابية، ذراع القاعدة في المنطقة، ومن لف حولها، والاتصال الدائم بهم، وتصديرهم المشهد”، كاشفًا أنَّ “النواة التي دربها حزب الله من سوريين وفلسطينيين ولبنانيين وغيرهم، أصبحت- فيما بعد- عناصر مؤسسة في تنظيم داعش الإرهابي”.
وأكّد أنَّ “ما يسمى بالحراك، بعض أطرافه، كانوا على اتصال دائم بعنصر أمني قطري في بيروت، والأسماء من هنا ومن هناك عند رأس الأجهزة الأمنية، بغية طيّ صفحة اغتيال رفيق الحريري، وإبعاد أي تهمة عن بشار، وما يسمى بـ(حزب الله) الإرهابي”.
وأشار إلى أنَّ “بعد ثورة ١٤ آذار، لعب المدعو عزمي بشارة (نصير الثورات العربية الخالدة) دورًا رخيصًا لهدم ثورة الأرز”، مبيّنًا أنّه “في آب/ أغسطس ٢٠٠٨، رعت قطر عبر عملائها توقيع وثيقة تفاهم بين حزب الله الإرهابي ومتطرفي السلفية وغلاتها الذين يسمونهم اليوم تكفيريين”.
ولفت إلى أنَّ “قرار إسقاط حكومة سعد الحريري الأولى، صدر من السفارة القطرية لدى بيروت بعد اجتماع السفير مع الخليلين”.