خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
على مدى سنوات دأبت قطر على نقض العهود، ومخالفة التعهدات التي تلتزم بها في العلن، من خلال العديد من الأنشطة والتصرفات التي تأتي على النقيض من التزاماتها الدولية.
تصرفات قطر تؤكد أنها تبحث عن دور إقليمي أكبر من حجمها، وتحاول اللعب بورقة الجماعات الإرهابية لضمان وجود منافذ لها في العديد من الدول العربية التي ترى فيها قطر أنها تتفوق عليها إقليميًّا ودوليًّا.
آلة الإعلام القطرية التي تستخدمها الدوحة للتحريض على الدول العربية شهدت تغيرات هي الأخرى، فبجانب الجزيرة تبنت الدوحة العديد من الوسائل الإعلامية والإعلاميين، سواء من خلال التمويل الكامل أو المشاركة في رأس المال أو استضافة الإعلاميين المعارضين ورموز الجماعات الإرهابية.
الخارجية السعودية كانت واضحة حين وضعت للعالم العهود الستة التي تعهدت بها قطر في السابق ولم تلتزم بأيٍّ منها، بل على النقيض تمادت فيها وكأنها تسير في عكس الإجماع العربي.
تعهدت قطر أكثر من مرة بوقف دعمها للحوثيين في اليمن وتقليص وجود الإخوان المسلمين على أراضيها، إلا أنها كالعادة نقضت عهودها.
وقد تعهدت قطر قبل ذلك بعددٍ من العهود إلا أنها لم تفِ بأيٍّ منها، من بينها: