بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
يترأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة الشرقية، اجتماع الجمعية العمومية الأربعين لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، وذلك مساء يوم الأحد 16 رمضان بالمجلس الكبير بإمارة المنطقة الشرقية، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وأعضاء الجمعية العمومية ومجلسي الإدارة والأمناء.
وأفاد الأمين العام للجمعية، سمير بن عبدالعزيز العفيصان، بأن هذا الاجتماع خاص بأعضاء الجمعية العمومية وأعضاء مجلس الأمناء لبر الشرقية، حيث يعقد سنويًّا لمناقشة أعمال الجمعية وفروعها والموافقة على الميزانية التقديرية للعام الحالي والتقرير الختامي لأعمال وأنشطة الجمعية للعام المالي الماضي، مبينًا أن الاجتماع سيتضمن تكريم كبار الداعمين وشركاء نجاح بر الشرقية الذين دعموها خلال العام الماضي، مشيرًا إلى أن هناك ما يقارب 40 ألف أسرة دعمتها الجمعية دعمًا مباشرًا خلال العام، كما قدمت هذا العام أيضًا دعمًا غير مباشر لما يقارب 200 ألف مستفيد.
ورفع العفيصان شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز على دعمه وتوجيهاته التي ساهمت في الارتقاء بهذه الأسر ودعمها ماديًّا ومعنويًّا، موضحًا أن الجمعية تتجه في خطتها الإستراتيجية إلى التحول بهذه الأسر من الرعوية إلى التنموية بما يحقق رؤية المملكة 2030 من خلال الاهتمام بالمبادرات التنموية وبرامج التدريب والتأهيل التي تهدف إلى الانتقال بهذه الأسر من خلال الإنتاج والعمل وتوفير فرص عمل لأبنائها وفتياتها من أسر تتلقى الدعم والمساعدة المالية والعينية المباشرة إلى أسر منتجة تلبي احتياجاتها المعيشية والإنتاجية.
وجدير بالذكر أن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز قد أكد خلال كلمة سموه في اجتماع الجمعية العمومية لبر الشرقية في العام الماضي على ضرورة وضع إستراتيجية تراعي التوجه العالمي نحو التنمية الاجتماعية للمستفيدين بديلًا عن الرعوية التي توطد الاتكالية وتشجّع على الاعتماد على الغير، حيث تأتي خطة الجمعية الإستراتيجية التي تتبعها حاليًّا تحقيقًا لتوجهات سموه التي سبق ووجه بها بالاجتماع التاسع والثلاثين لعمومية البر.