اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
لايزال مستشفى المظيلف العام، المشروع الأكثر أهمية لسكان مركز المظيلف والمراكز المجاورة لها، والذي استبشر به الأهالي قبل 10 أعوام، خارج خطط وزارة الصحة، ولايزال المرضى في انتظار افتتاح قسم الطوارئ والتنويم بشكل كامل.
المستشفى، الذي اعتمد مشروعه منذ عقد من الزمن تقريباً، صار حلمًا يراود المرضى، إذ تم افتتاحه بخمس عيادات فقط قبل أكثر من ثلاثة أعوام، بعد تعثر دام بضع سنوات، ليستمر طيلة تلك الفترة دون استكمال.
ولجأت صحة القنفذة أخيراً، إلى افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف العام، سعة 50 سريرًا، لاستقبال الحالات التي لا تستوجب عمليات جراحية، الحالات الباردة، بغية الحد من شكاوى المواطنين المستمرة.
وكشفت مصادر “المواطن“، أنَّ الطوارئ لا تستقبل حالات الحوادث، التي يتم نقلها عبر الهلال الأحمر، لاسيما إصابات الحوادث المرورية، كما أنّ الحالات الحرجة لاتزال تنقل إلى مستشفيات بعيدة.
وذكر عدد من سكان مركزي المظيلف ودوقة، أنّ الطريق الواصل بين مركز المظيلف ومحافظة القنفذة تكثر عليه الحوادث المرورية، وحالات الدهس، لافتين إلى أنَّ “تأخير افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف بشكل كامل يقتل العديد من الحالات الحرجة والطارئة”.
وأوضح المواطنون أنَّ “معظم هذه الحالات الطارئة يتم نقلها لمستشفى جنوب القنفذة، الذي يبعد عن المظيلف حوالي 70 كم”، مطالبين بـ”سرعة افتتاح قسم الطوارئ، والتنويم، بشكل كامل، لما لَهُ من أهمية قصوى في ظل الازدياد الملموس في الحوادث الخطرة”.