صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
أعلن رئيس هيئة الإسعاف الإيراني ارتفاع ضحايا الهجمات الإرهابية التي وقعت في طهران اليوم، واستهدفت ضريخ الخميني ومبنى مجلس الشورى “البرلمان” إلى 12 قتيلًا و42 مصابًا.
وتمنكن الشرطة من قتل المهاجمين الأربعة في مبنى البرلمان الأمر الذي يلقي بظلال من الشك حول هوية الجهة المنفذة للهجوم ويشكك في مصداقية العملية، خاصة مع ترديد العديد من الجهات أنها عملية مفبركة.
تنكر في زي نسائي
إلى ذلك أوضح مساعد الشؤون الأمنية بوزارة الداخلية الإيرانية حسين ذو الفقارين، أن المسلَّحين دخلوا البرلمان في زي سيدات في فترة اللقاءات الشعبية في البرلمان، مضيفًا أنه تم إعلان حالة التأهب في جميع أرجاء الدولة.
وعلى الجانب الآخر ذكر محمد علي أنصاري، مسؤول ضريح الخميني، أن الحادثة خلَّفَت ثلاثة جرحى من بين عناصر أمن الضريح وقتيلًا واحدًا هو المسؤول عن المساحات الخضراء في الضريح، وأضاف أنه في تمام الساعة 10:40 حاول اثنان من المسلَّحين الدخول من الجانب الغربي للضريح، وأضاف: “كان كلا الإرهابيين وضع حزامًا ناسفًا، وما إن دخلا إلى الضريح حتى بدآ بإطلاق النار عشوائيًّا وبلا هدف، في هذه الأثناء جُرح ثلاثة أشخاص ومات واحد”.
واستطرد أنصاري: “أخذ أفراد الأمن الواقفون أمام مدخل الضريح يطلقون النار مِمَّا أدَّى إلى انفجار الحزام الناسف في أحد الإرهابيين، وهروب الآخر، لكنه قُتل بعد أن أطلق عليه رجال الأمن النار، وعطّل رجال الأمن حزامه الناسف”.
وفي ذات السياق شُدّدت الإجراءات الأمنية في موقع رئاسة الجمهورية، ولم تسمح قوات حرس مؤسَّسة رئاسة الجمهورية بإذن الدخول والخروج لأي أحد.