طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
بوتين يوقع وثيقة لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
الذهب يرتفع وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية
تنتظر الأحزاب الدينية في مصر، بتّ القضاء بالدعوى المقدمة بحلها، استناداً إلى اتهامات بعدم الالتزام بالدستور، الذي يحظر الخلط بين الدين والعمل السياسي، فيما أعلن الإرهابي الفار طارق الزمر، عن استقالته من رئاسة حزبه “البناء والتنمية”، استباقًا للحكم المرتقب.
وتترقب الأحزاب المصرية المتهمة بأنها قائمة على أساس ديني، حكماً يُصدره مجلس الدولة في دعوى تطالب بحلها، بموجب اتهامات لم تقتصر على خلط العمل السياسي بالديني، بل تعدته لتشمل تهماً بالإرهاب في بعض الحالات.
ومن بين الأحزاب المشمولة بالدعوى القضائيّة “حزب البناء والتنمية”، الذراع السياسية للجماعة الإسلامية، والذي سارع رئيسه طارق الزمر، بتقديم استقالته، والذي أدرج اسمه على قائمة الإرهاب الرباعية، التي أصدرتها مصر والسعودية والإمارات والبحرين.
وحزب “البناء والتنمية”، الذي كان يترأسه الهارب طارق الزمر، اضطر لقبول استقالة الزمر في محاولة لإيصال رسالة للدولة بتبنيه للنهجِ السياسي، والبعد عن أي نشاط يتعلق بالإرهاب.