مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
رغم أن تاريخه الإرهابي ليس بطويل، مقارنة بمن شملتهم قائمة الحزم والتي ضمت 59 فردًا و21 كيانًا تدعمهم قطر، إلا ان عبدالله المحيسني، استطاع أن يثبت وجوده ضمن التنظيمات الإرهابية في سوريا.
يصنف عبدالله المحيسني نفسه على أنه ” مستقل” حيث لم يبايع أيًا من التنظيمات الإرهابية، إلا أنه يكن الولاء لجبهة النصرة المصنفة منظمة إرهابية والتي تتلقى دعمًا وتميلًا مباشرًا من الدوحة.
انتقل عبدالله المحيسني إلى سوريا قبل حوالي 4 أعوام – أكتوبر 2013 – تحت ستار العمل على تجميع كلمة التنظيمات الإرهابية والقيام بدور الوسيط بينها، لكنه انقلب على داعش بسبب الخلاف بينها وبين الجماعات الإرهابية المتناحرة في سوريا.
وولد المحيسني في مدينة القصيم ببريدة لأب يعتبر من أشهر القرّاء السعوديين، هو الشيخ محمد بن سليمان المحيسني، ثم انتقل مع عائلته إلى مدينة مكة حيث تدرج في الدراسة حتى تخرج من جامعة أم القرى حاملاً شهادة بكالوريوس في الشريعة الاسلامية، بعد ذلك التحق بجامعة «الإمام محمد بن سعود الإسلامية» بالرياض (المعهد العالي للقضاء) لإكمال دراسة الماجستير تخصص (فقه مقارن) وتخرج بتقدير امتياز.
دعم المحيسني للجماعات الإرهابية لم يبدأ مع دخوله سوريا بل سبق ذلك بعملية تمويل منظمة من خلال جمع التبرعات مستغلًا عمله في أحد مساجد مكة لتمويل الأنشطة الإرهابية في سوريا.