النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
حملت الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز فجر اليوم الأربعاء الدفع بعدد من الأمراء الشباب في العديد من المناصب القيادية داخل المملكة وخارجها.
وحملت الأوامر الملكية تعيين الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد ونائبًا لرئيس الوزراء مع الإبقاء على منصب وزير الدفاع فيما تم تعيين الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز في منصب وزير الداخلية.
ضخ الدماء الشابة
الأوامر الملكية حملت الأمراء الشباب إلى مفاصل الدولة فمنهم من يتولى مهامه القيادية داخل الدولة ومنهم من يمثلها في الخارج من خلال البعثات الدبلوماسية حول العالم، لتؤكد أن خادم الحرمين الشريفين عازم على تجديد الدماء في مفاصل الدولة وضخ الدماء الشابة في المناصب الهامة.
مناصب متعددة والهدف واحد
المدقق في الأوامر الملكية يتأكد أنها تهدف جميعًا إلى هدف واحد وهو إتاحة الفرصة للقيادات الشابة التي تم إكسابها الخبرات اللازمة لأداء المهام الموكلة إليها من خلال تدرجهم في العديد من المناصب، كما يلاحظ أيضا أن المناصب تفاوتت في طبيعتها ما بين الأمني والسياسي والمحلي والخارجي.
مسيرة تنمية وإصلاح
وتضمنت الأوامر الملكية تعيين الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز سفيرا للمملكة لدى الجمهورية الإيطالية بمرتبة وزير، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، فيما تم تعيين الدكتور أحمد بن محمد السالم نائبًا لوزير الداخلية بمرتبة وزير.
كما تم تعيين الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز نائبًا لرئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، بالإضافة إلى تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفيراً لدى ألمانيا، وكذلك تعيين عبد الله بن خالد بن سلطان مستشاراً بالديوان الملكي، كما عُيّن الأمير عبد العزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الجوف.