165 قاعة دراسية تستقبل طلاب الجامعة الإسلامية من أكثر من 90 جنسية
بيع أغلى صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 بـ 1.2 مليون ريال
الغذاء والدواء تعتمد تسجيل مستحضر تيزيلد لتأخير تطور السكري من النوع الأول
السنغال تسجل أول إصابة مؤكدة بجدري القردة
السجل العقاري يبدأ تسجيل 54062 قطعة عقارية في المنطقة الشرقية وجدة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
عيون أبنائنا أولًا.. إرشادات لحماية النظر مع بداية العام الدراسي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوكرانيا
موجة حارة على المنطقة الشرقية
ارتفاع عدد ضحايا مأساة شاطئ أبو تلات في مصر
كشفت شبكة “روسيا اليوم” عن بعض الموائمات بين موسكو والرياض، في إطار تعاون ثنائي من أجل استعادة عافية الأسعار في قطاعات النفط والغاز الطبيعي، والتي شهدت تذبذب واضح على مدار الأعوام الثلاثة الأخيرة.
وقالت الشبكة الروسية، إن هناك عدة مناقشات تخوضها بلادها برفقة المملكة العربية السعودية بشكل أساسي خلال الفترة الماضية، تهدف للارتقاء بمستوى التعاون بين البلدين الأكثر إنتاجًا للنفط في العالم.
وأشارت “روسيا اليوم” إلى أن هناك مناقشات جدية بين البلدين لانضمام موسكو إلى منظمة الدول المنتجة للبترول “أوبك”، والتي تنظم حركة التجارة وأسعار النفط على مستوى العالم، مؤكدة أن المناقشات قد تضع حلًا لتضارب السياسات الإنتاجية بين كل من روسيا والمملكة العربية السعودية في بعض الأوقات.
ووفقًا للشبكة الروسية، فإن البلدين يخوضان في الوقت الحالي مجموعة من المناقشات الخاصة بشأن إمكانية ضخ شركة “أرامكو” لاستثمارات ضخمة في مجالات وقطاعات الغاز الطبيعي داخل روسيا وخارجها.
ولفتت “روسيا اليوم” إلى أن العديد من المحللين يعتقدون أن شركة “أرامكو” تتخذ نفس الطريق الذي تتبعه شركة “شل” و “بي بي” وغيرها من الشركات النفطية العالمية الأخرى، والتي تهدف دومًا لتنويع مصادر وأوجه نشاطاتها بالشكل الذي يكسبها مزيد من التواجد والثقل في الأسواق العالمية.
وذكرت أنه في عام 2014، أنتجت أرامكو حوالي 102.4 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي، مما جعلها ثامن أكبر منتج له في العالم، كما أنها أتت عامها الخامس على التوالي في معدلات زيادة إنتاج الغاز الطبيعي في المملكة العربية السعودية، مما يدل على أن البلاد تهدف بشكل أساسي إلى زيادة إنتاجها المحلي من أجل مواصلة تلبية احتياجاتها من الطاقة.