هلال المدينة المنورة يواصل جهوده الميدانية في الموسم الثاني من الحج
وكيل التعليم العام يعايد منسوبي مدارس تعليم الرياض والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
آلية تقييم الأصول في حساب المواطن
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 5 مواقع حول المملكة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 75 كيلو قات في عسير
زلزال بقوة 4 درجات يضرب بينغول التركية
مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم
سد فجوات في بنية الحمض النووي باستخدام الذكاء الاصطناعي
أبل تضيف ميزة مهمة للغاية لآيفون مع iOS 26
الأمطار تقتل 22 شخصًا في الكونغو
يقام، غدًا السبت، نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا، بين فريقي ريال مدريد الإسباني ونظيره يوفنتوس الإيطالي، في مدينة كارديف الويلزية.
الفريقان كان لهما محطات مختلفة قبل الوصول للمباراة النهائية، وخاصة في مركز حراسة المرمي، الذي سوف نلقي الضوء عليه، بعد أن مر أحد حراس الفريقين بموسم ليس ثابتًا نوعًا ما؛ بسب الإصابة التي لحقت به في الصيف الماضي، قبل أن ينهي الموسم بشكل جيد، والآخر هو أحد أساطير كرة القدم، يثبت أنه الأفضل في العالم على الرغم من اقترابه من العقد الرابع من عمره.
جانلويجي بوفون (يوفنتوس) إيطاليا (39 عامًا)
لم يمكن وصف جانلويجي بوفون سوى بالأسطورة، بعد أن ظل ثابتًا على مستواه منذ عام 2000 وحتى الوقت الحالي، حيث نجح في حصد كل البطولات، إلا ذات الأذنين التي استعصت عليه رغم وصوله لنهائي البطولة في مناسبتين في عامي (2003، 2015).
وبالنظر لأرقام جانلويجي هذا الموسم في “السيري آ”، فإننا سنرى أنه تلقى 24 هدفًا خلال 30 مباراة، ونجح في الخروج بشباك نظيفة في 13 مناسبة، أما في دوري الأبطال فقد تلقت شباكه ثلاثة أهداف فقط في 11 مباراة، ليرشح بشكل كبير لحصد جائزة الكرة الذهبية هذا العام.
كيلور نافاس (ريال مدريد) كوستاريكا (30 عامًا)
كان كيلور نافاس أحد الأعمدة الرئيسية في أن يحصل الفريق على لقب بطولة دوري الأبطال الحادي عشر في تاريخه، حيث أثبت أنه حارس من طراز رفيع بعد أن فشل الريال في التوقيع مع دي خيا في عام 2015، ولكن لم يبدأ الموسم بشكل جيد؛ حيث تأثر بسب الإصابة التي لحقت به في الكاحل الأيسر، حيث وقع في العديد من الأخطاء مع الفريق خلال مرحلة المجموعات وخاصة أمام فريق بروسيا دورتموند الألماني، ثم قدم أداءً متذبذبًا في باقي مباريات الدوري، ومباراة نابولي بدور الـ16، ولكن في الأسابيع الأخيرة من الموسم عاد وقدم عروضًا أكثر من ممتازة، أمام فريق أتلتيك بلباو وبرشلونة وإشبيلية في الدوري، وفريقي بايرن ميونخ وأتلتيكو مدريد بدوري الأبطال.