قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
في الوقت الذي ينتظر فيه المواطنون، المهتمون بمجال الحملات الإعلانية والتسويق، أساليب وتصاميم تتماشى مع بيئة وتقاليد وعادات وثقافة المجتمع السعودي، انتقد أكاديميون وإعلاميون سعوديون تحت وسم “احترموا_ثقافتنا” على موقع تويتر طريقة وأسلوب وتصميم الحملات الإعلانية والتسويقية التي تنتهجها بعض الشركات في وسائل التواصل المختلفة، التي لا تمثل هوية وثقافة المجتمع السعودي، وطالبوا بفتح المجال للشباب السعودي المتميز في الدعاية والإعلان.
وقال عضو في مجلس الشورى الدكتور عبيد بن سعد العبدلي: نهدف لإيصال رسالة لكل الشركات العاملة في السوق السعودي لاحترام ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا في كل الممارسات التسويقية وحان الوقت لكتابة ميثاق شرف لأخلاقيات التسويق توقع عليه الشركات العاملة في السوق المحلي وتلتزم به.
بدوره طالب مدير إدارة الإعلام الإلكتروني في واس إبراهيم بن عبدالله الرؤساء المسؤولين والتنفيذيين في الشركات والقطاعات بفتح المجال للشباب السعودي المميز في الدعاية والإعلان، وأضاف إذا لم يكن طاقم العمل في الدعاية والإعلان من بيئتي وثقافتي فلا ألومه إن لم يفهم ثقافتنا، كما طالب من الجهات ذات العلاقة أن تلاحق المسيئين لثقافة وأعراف المجتمع السعودي من خلال التسويق الهابط خاصة في تويتر.
فيما أرجع عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود مشعل الوعيل أسباب الإعلانات والدعاية التي لا تمثل ثقافة المجتمع إلى عدم معرفة القائمين على تصميم الحملات الإعلانية بخصائص وبيئة الجمهور المستهدف بشكل جيد.
فيما شدد مالك الديابي على ضرورة معرفة تقاليد وثقافة المجتمع الذي تستهدفة الدعاية أو التسويق، وقال أول درس تعلمته في مادة مبادئ التسويق يجب أن تفهم تقاليد وثقافة ومعتقدات البلد التي تستهدف سوقها.