بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
القبض على مخالِفَيْن لتهريبهما 60 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
وصول أولى رحلات مستفيدي طريق مكة من باكستان إلى مطار الملك عبدالعزيز
كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
يعتقد كثيرون أن كمية العرق التي تخرج من الجسم مرادفة لكمية الدهون التي يحرقها الجسم خلال التمارين الرياضية. ولهذا، يختار الكثير من الأشخاص ممارسة الرياضة في الخارج حتى خلال أشهر الصيف الحارة.
عوامل التأثر:
لكن، هذا المعتقد الشائع خاطئ، إذ لا ترتبط كمية التعرق بمقدار السعرات الحرارية التي يحرقها الجسم، بل بالغدد المفترزة العرقية، والتي تتأثر بعدة عوامل، ومنها:
وفي المقابل، التعرّق بشكل أقل لا يعني أن التمرينات الرياضية ليست فعالة، فقد يكون المكان الذي تمارس فيه الرياضة بارداً، أو ببساطة قد لا تحفّز التركيية الجينية لشخص ما على تعرقه بشكل كبير.
نصائح:
يُنصح بارتداء الملابس المصنوعة من الأقمشة الصناعية، مثل البوليستر أو الليكرا، والتي تمتص العرق إلى طبقاتها الخارجية، حيث يتبخر بسرعة. وفي المقابل، يمتص القطن العرق، لكنه لا يحفّز على تبخّره.
وبعكس ما قد يعتقده كثيرون، ليس للعرق رائحة، بل إن الرائحة التي تصدر عنه أحياناً هي بسبب امتزاجه مع البكتيريا في الجلد.
وتوجد ملابس “مضادة للرائحة” معالجة بمركبات مضادة للبكتيريا، أبرزها مركبات الفضة. لكن، تتراجع فعالية هذه الملابس مع تكرار غسلها، كما أن الخطر المرتبط بتعريض الجسم للفضة، ما زال غير واضح.