بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
كشفت عروس مغربية عن تفاصيل عملية استدراجها للقتال إلى جانب داعش بعد أيام من زفافها على شاب بريطاني من أصول أفغانية.
الفتاة المغربية التي تدعى إسلام مدحت – 23- عامًا كشفت تفاصيل مثيرة حول استدراج المراهقات من مختلف الجنسيات للانضمام إلى داعش.
وقالت إسلام مدحت في تصريحات نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية: بعد الزواج أقنعها عريسها بالانتقال إلى تركيا لحصوله على عمل جديد، لكن المفاجأة هي أنها سافرت قسرا إلى سوريا بعد 3 أشهر من زواجها، ليتحول زوجها إلى مقاتل في التنظيم الإرهابي.
وروت العروس المغربية قصة زواجها أكثر من مرة وإنجابها طفلين ثم تمكنها من الهروب من التنظيم بعد عدة سنوات من الإجبار على العيش في معسكرات داعش.
انتقلت العروس المغربية إلى مدينة الرقة السورية، وهناك تشاركت السكن مع كل من “التوأم الإرهابي” من مانشستر، و3 تلميذات مراهقات هربن للانضمام للتنظيم من شرقي لندن، وعرائس للجهاديين من بريستول وغلاسكو.
الأرملة البيضاء
ثم انتقلت العروس إلى منزل في منبج على بعد 75 ميلاً من الرقة، وكان جيرانها من لندن، وكانت تستقبل بعض الضيوف بين الحين والآخر، ومن بينهم فتاة من مدينة كينت الأميركية تدعى “الأرملة البيضاء”، وهي عروس لأحد عناصر التنظيم، وبعض التلميذات، المجندات في داعش.
قصة الهروب
حاولت إسلام إقناع زوجها بالهرب من جحيم “داعش” المتشدد، غير أنه كان يتذرع بحملها حتى يبقيها، إلى أن تم إرساله إلى كوباني عام 2014 للقتال ضد الأكراد، حيث لقي حتفه هناك.
وبعدما وضعت مولودها الأول، تزوجت ثانية من مقاتل أفغاني ثم طلقت منه لاحقًا، وتزوجت للمرة الثالثة من مقاتل هندي أسترالي يعرف باسم أبوعبدالله الأفغاني، وهو الأمر الذي ساعدها على الهرب.
وبعد إنجابها طفلها الثاني، اتفقت إسلام مع جيرانها البريطانيين على الهرب، وبالفعل تم ذلك من خلال الخروج من الرقة لحضور حفل زفاف.