40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
نشرت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم، تقريرها السنوي، عن الإرهاب للعام 2016، والذي يقدم التقييم السنوي الصادر عن الوزارة للاتجاهات والأحداث في مجال الإرهاب الدولي الذي يغطي الفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2016.
وجاء في تقرير الخارجية الأميركية في الجزء الخاص بالسعودية، أن المملكة استمرت في الحفاظ على علاقة قوية لمكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، ودعمت التعاون الثنائي المعزز لضمان سلامة كل من الولايات المتحدة والسعوديين داخل الأراضي السعودية والخارج.
وأضاف التقرير المنشور على موقع الوزارة: ظلت المملكة العربية السعودية عضوًا رئيسيًّا ومشاركًا نشطًا في التحالف العالمي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي، كما يتضح من مشاركتها في قيادة مجموعة العمل لمكافحة تمويل داعش جنبًا إلى جنب مع الولايات المتحدة وإيطاليا.
وأدانت الحكومة أنشطة هذا التنظيم الإرهابي وشاركت في العمل العسكري للتحالف لمحاربة التنظيم في سوريا والعراق.
وأشار التقرير إلى أن الحكومة السعودية واصلت بناء وتعزيز قدرتها على مكافحة الإرهاب والأيديولوجيات المتطرفة العنيفة، وعلى الرغم من الهجمات التي استهدفت المملكة، فقد حافظت المملكة العربية السعودية على وتيرة عالية لمكافحة الإرهاب، وأدت إلى عدد من عمليات الاعتقال للإرهابيين التي جرت على نطاق واسع، وعطّلت الخلايا الإرهابية في جميع أنحاء المملكة.
وقال التقرير: إن المملكة وسعت نطاق برامج مكافحة الإرهاب القائمة للتصدي لظاهرة عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب، واستفادت من أحكام تمويل الإرهابيين في قانون جرائم الإرهاب وتمويل الإرهاب لمواجهة تمويل الجماعات المتطرفة في العراق وسوريا ولبنان وأماكن أخرى. كما أطلقت الحكومة العديد من المبادرات الجديدة لمكافحة التطرف العنيف.