فتح باب تسجيل المتطوعين لبطولة كأس آسيا تحت 23 عامًا بالسعودية
ضبط مواطن مخالف لإشعاله النار في محمية طويق الطبيعية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11585 نقطة
الذهب يتراجع 2% مع صعود الدولار وجني الأرباح
اعتماد التعديلات على جداول المخالفات والعقوبات الخاصة بمرافق الضيافة السياحية
نادي الصقور: جولات ميدانية لتقديم خدمة تصحيح أوضاع الصقور في 8 مدن
الكرملين: بوتين لن يشارك في قمة العشرين
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
ضبط وافد مارس أفعالًا منافية للآداب العامة في أحد مراكز المساج بعسير
الحياة الفطرية تُطلِق برنامجًا وطنيًا لحماية البحار السعودية من الأنواع غير الأصيلة والغازية
تتجه الملحقية الثقافية السعودية في بريطانيا إلى تأسيس منتدى ثقافي سعودي في لندن؛ من خلال اعتماد ندوة المريبض الثقافية ضمن برنامج الحراك الفكري والثقافي الذي تشرف عليه الملحقية بالتنسيق مع عدد من المؤسسات السعودية الرائدة في مشاركاتها الفكرية والثقافية في الخارج.
جاء إعلان ذلك خلال اجتماع الملحق الثقافي السعودي في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز المقوشي مع رئيس ندوة المريبض الثقافية سعود المريبض مؤخرًا.
وأوضح الدكتور المقوشي أن المنتديات الثقافية السعودية شهدت خلال العقدين الأخيرين تطوراً ملحوظاً في إنتاجها الفكري والثقافي،بحيث أصبحت من أهم المنابر الفكرية والثقافية في المملكة انفتاحاً على المجتمعين الداخلي والخارجي، مؤكداً أنه استناداً الى ما لدى تلك المنتديات من خبرات تراكمية جاءت مبادرة الملحقية الثقافية لإشراكها في جهود نقل بعض أشكال الحراك الفكري والثقافي السعودي إلى المجتمع البريطاني في إطار مسؤولية الملحقية الثقافية في تعزيز الصورة الذهنية عن المملكة في الخارج.
وأضاف المقوشي أن اختيار الملحقية الثقافية لندوة المريبض لمشاركتها في تحقيق هذا الهدف جاء بناءً على السجل الحافل للندوة وما حققته من إنجازات في هذا الخصوص.
من جهته عبر المريبض عن سعادته وتقديره للتعاون مع الملحقية الثقافية في مبادرتها المرتكزة على خلق هذا النسيج المؤسساتي الثقافي النوعي من التعاون والمشاركة في كل ما من شأنه تنفيذ توجيهات ولاة الأمر في خدمة تعزيز صورة المملكة في الخارج وإبراز مجهوداتها المختلفة والتي من أهمها تعزيز قيمة مشاركة الفكر والثقافة السعودية مع مختلف شرائح المجتمعات الأخرى حول العالم من مفكرين ورجال ثقافة وأدب وأكاديميين، وعلى مستوى المؤسسات والأفراد.