رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
من شأن سرعة تسليم السلطة، التخفيف من التوترات السياسيّة، عند أي فراغ يصيب الهرم، وهو ما تسبب به قرار المحكمة العليا في باكستان، الذي أفضى إلى تنحي نواز شريف من منصب رئيس الوزراء؛ لعدم إعلانه عن مصدر ثروة أسرته، في الأزمة التي تسببت بنهاية مفاجئة لفترة شريف الثالثة في السلطة، وأثارت تساؤلات بشأن الديمقراطية في باكستان، إذ لم يكمل أي رئيس وزراء مدة خدمته منذ استقلال البلاد عن الحكم البريطاني في 1947م.
ومن المقرر أن ينتخب أعضاء البرلمان الباكستاني رئيسًا جديدًا للوزراء، الثلاثاء المقبل، ليحل محل نواز شريف، حتى موعد انعقاد الانتخابات في البلاد، إذ دعا الرئيس الباكستاني ممنون حسين البرلمان للانعقاد، بعدما اقترح نواز شريف اسم حليفه المقرب شهيد عباسي (58 عامًا) ليخلفه مؤقتًا.
وعمل رئيس الوزراء الباكستاني المؤقت المحتمل عباسي، مهندسًا للكهرباء في المملكة العربية السعودية، إبان الانقلاب على شريف، ليعود معه أيضًا إلى باكستان، في العام 2007.
وشهيد عباسي، هو وزير النفط والموارد الطبيعية السابق، ورجل أعمال أطلق شركة طيران خاصة تعدُّ المنافس الأول للناقل الوطني الباكستاني، والشركة الأنجح في المجال.
ودرس عباسي، المولود في كراتشي، في جامعة جورج واشنطن الأميركية، قبل أن يدخل الساحة السياسية بعد مقتل والده الوزير في حكومة الجنرال ضياء الحق، في انفجار مخزن ذخيرة يعود إلى وكالة الاستخبارات المتنفذة في روالبندي في 1988.
وتم انتخاب عباسي ست مرات عضوًا في المجلس الوطني من 1997 حتى 1999، ليدخل السجن بعدها لمدّة عامين، إثر انقلاب الجنرال برويز مشرف على حكومة شريف الثانية.
ويرجّح المراقبون المحلّيون، أن يوافق البرلمان على تعيينه رئيسًا للوزراء إلى حين التمكن من انتخاب شهباز شريف، شقيق نواز الأصغر عضوًا في البرلمان الوطني وتوليه قيادة البلاد.