حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
اتهمت وزارة العدل الأميركية، 412 طبيبًا وممرضًا وآخرين عاملون في مهن طبية، بالتحايل، حيث وصف غالبيتهم جرعات مفرطة من المسكنات الشبيهة بالمورفين وغير الضرورية ما ضاعف من ظاهرة إدمان متفشية على المستوى الوطني.
وذكر وزير العدل الأميركي، جيف سيشنز، الاتهامات، حيث وصف القضية بأنه “أزمة العقاقير الأكثر قتلًا في تاريخنا”.
وقُتل نحو 60 ألف شخص بجرعات زائدة العام الفائت.
وتضم القضية أطباء أصدروا وصفات طبية غير قانونية تضمنت أدوية مسببة للإدمان تحتوي على جرعات كبيرة من مواد كيميائية شبيهة بالأفيون.
وجاء في لائحة الاتهام أشخاصًا تحايلوا على نظم الرعاية الصحية التي تديرها الحكومة مثل “مديكايد” وبرنامج التأمين الصحي “مديكير” لقاء خدمات لم يتم توفيرها بتاتا، بما فيها برامج إعادة تأهيل المدمنين، وكتابة عقاقير غير ضرورية لمرضى من أجل تحميل الحكومة أعباء مالية إضافية.
وخسرت الحكومة الأمريكية، 1,3 مليار دولار بسبب مصاريف وهمية في قضية الاحتيال.