كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سنوات ثلاث تفصلنا عن قبلة تميم على جبين الملك عبدالله رحمه الله، حين أتاه أمير قطر طالبًا الصفح والمسامحة واعدًا بألا يسير على نهج والده في معاداة المملكة، لكن هيهات هيهات فهذا الكذاب من ذاك الانقلابي.
قبلة تميم لم تكن هي الكذبة الوحيدة التي اقترفها، فقد وقع بخط يده على اتفاقية الرياض، عام 2013، التي تنص على عدم دعم وتمويل الإرهاب، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وهذا البنود جميعها اخترقتها قطر في عهد تميم كما دعمتها في عهد والده.
وأكد حساب إنفوجرافيك السعودية على تويتر أن قبلة أمير قطر للملك عبدالله وكذلك توقيعه على اتفاقية الرياض لم يمثلا شيئًا يذكر لتميم الذي واصل السير على نهج والده.
وأكد خبراء أن عدم التزام الدوحة بالبنود الـ 13 التي تضمنتها اتفاقية الرياض ووقع عليها تميم قطر بخط يده، ضمن قادة الخليج، تؤكد أن الدوحة عازمة على التغريد خارج السرب الخليجي والعربي والبحث عن دور أكبر من حجمها وحجم قادتها في المنطقة معتمدة على عدد من الأبواق الإعلامية ومرتزقة الفضائيات الذين يحاولون تجميل قطر وإظهارها بمظهر واحة الديمقراطية في المنطقة.
وبحسب شبكة “بلومبيرغ” الأميركية، فإن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، يدفع حاليًا فاتورة السير على نهج سياسات والده المعادية للمملكة ، مشيرة إلى أنه كان من الأفضل للابن تغيير السياسات التي تسعى في مجملها لخلق مكانة خاصة للدوحة لا تتناسب مع ثقلها السياسي.