تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
تتجه أنظار العرب والعالم تجاه قصر التحرير في قلب العاصمة المصرية القاهرة، وعلى مسافة أمتار من نيل مصر العظيم وميدان التحرير الشهير، حيث يجتمع وزراء خارجية الدول الداعية لمكافحة الإرهاب الممول من قطر لبحث تنسيق المواقف العربية بعد الرد القطري.
ومن المتوقع أن ينتج عن الاجتماع إقرار إجراءات عقابية أشد قسوة ضد قطر لإجبارها على التخلي عن دعم الإرهاب وطرد الإرهابيين الذين توفر لهم الملاذ الآمن والدعم اللوجيستي والإعلامي.
الضغط الاقتصادي
وكانت المملكة ومصر والبحرين والإمارات قد توعدت قطر بفرض المزيد من العقوبات، والضغوط الاقتصادية، إذا لم تستجب للمطالب العربية ووقف دعم الإرهاب.
وأكد سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى موسكو عمر غباش، في وقت سابق أنه “يمكن للدول العربية أن تطلب من شركائها التجاريين الاختيار بين العمل معهم، أو مع الدوحة”.
تعليق العضوية وسحب الاستثمارات
كما يمكن للدول الخليجية تعليق عضوية قطر في مجلس التعاون الخليجي حيث سيؤثر هذا الإجراء على علاقاتها بكل من الكويت وعمان.
كما توقع الخبراء أن يتم سحب الاستثمارات السعودية والإماراتية تحديدًا من البنوك القطرية والتي يمكن أن تؤدي إلى انهيار السوق المالية في قطر.
وكان المتحدث باسم الخارجية المصرية، المستشار أحمد أبو زيد، قد أكد في وقت سابق أن الاجتماع يأتي في إطار تنسيق المواقف والتشاور بين الدول الأربع بشأن الخطوات المستقبلية للتعامل مع قطر، وتبادل الرؤى والتقييم بشأن الاتصالات الدولية والإقليمية القائمة في هذا الشأن.
وسلمت قطر دولة الكويت ردها على قائمة المطالب العربية لوقف دعم الإرهاب، وهو الرد الذى نقله وزير الدولة للشؤون الخارجية الكويتي إلى المملكة العربية السعودية.