المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
بعد عمل دؤوب استمر زهاء ثلاثة أعوام، للجنة الجودة والخطط الدراسية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل في الأحساء، قامت الكلية بتطوير برامجها الأكاديمية وخططها الدراسية، وفق احتياج سوق العمل في القطاعين العام والخاص، حيث تم إضافة عدد من المسارات الجديدة في بعض البرامج الراهنة، وتجميد القبول في أخرى ليس لها سوق عمل في الوقت الحاضر.
وتم استحداث برنامج السياحة والضيافة كتخصص جديد، لتأتي هذه المراجعة لبرامج الكلية وخططها الدراسية في ثوب جديد وصورة جديدة، وفق نماذج الهيئة الوطنية للاعتماد الأكاديمي ومتواكبة مع متغيرات المرحلة ورؤية المملكة ٢٠٣٠، وضمان الجودة لمخرجات الكلية.
وفي ضوء هذه المراجعة الشاملة، جاءت خطة قسم الاتصال والإعلام في ثلاثة مسارات، هي:
فيما جاءت خطة قسم اللغة الإنجليزية في مسارين، هما: الترجمة، ومسار اللغة الإنجليزية.
كما جاءت خطة قسم الدراسات الإسلامية في مسارين، هما: مسار الشريعة، ومسار الدراسات الإسلامية.
وجاء تخصص الجغرافيا في ثلاثة مسارات، هي:
في حين سيتم بإذن الله قبول دفعة أولى من الطلاب والطالبات في الفصل الأول من العام الدراسي المقبل ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ في برنامج السياحة والضيافة بالكلية، وهو تخصص جديد، استقر في مسارات ثلاثة، هي:
وهذا التخصص، بهذا المسمى وبهذه المسارات، يُعد من التخصصات المهمة، حيث تأمل الكلية أن يتحقق في مخرجات هذا التخصص من أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات المأمول من إنشائه، وفق احتياجات سوق العمل والمستقبل الواعد للسياحة والثقافة والترفيه وفق ما ترنو له الرؤية ٢٠٣٠ في المملكة.
وحظيت هذه المراجعة، وهذه الخطط والبرامج والمسارات الجديدة، بموافقة ومباركة مجلس الجامعة. وتستعد كلية الآداب لبدء العمل- بمشيئة الله- بهذه الخطط في هذه البرامج اعتبارًا من الفصل الأول من العام الدراسي المقبل ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ.
وبهذه المناسبة قدم عميد الكلية، الأستاذ الدكتور ظافر بن عبدالله الشهري، شكره وتقديره باسم منسوبي الكلية جميعًا لمعالي مدير الجامعة وأعضاء مجلس الجامعة.
كما شكر أعضاء مجلس كلية الآداب من وكلاء ووكيلات الكلية، ورؤساء الأقسام، وأعضاء لجنة الجودة، والخطط الدراسية في الكلية، على جهودهم الموفقة والكبيرة.
وأثنى على تعاون أعضاء هيئة التدريس وأبنائه وبناته الطلاب والطالبات وتفاعل الجميع مع هذا العمل الأكاديمي الضخم، متمنيًا أن تكون كلية الآداب في جامعة الملك فيصل، رائدة في مسيرتها الأكاديمية والمجتمعية بإذن الله.
يُذكر أن كلية الآداب تُعد أكبر كلية في جامعة الملك فيصل؛ حيث يزيد عدد طلابها وطالباتها على 12 ألف طالب وطالبة، بينما يزيد عدد أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية على 300 عضو هيئة تدريس رجالًا ونساء.