ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
كشفت مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر، عن خيوط جديدة في علاقات الدوحة بحزب الله اللبناني، وأثبتت أن هذه العلاقة لم تنقطع يومًا بين الطرفين، على الرغم من محاولة قطر الترويج لذلك، والظهور وكأنها في حالة “عداء” مع الحزب المصنّف إرهابيًا.
وأكّد رئيس تحرير صحيفة الأخبار إبراهيم الأمين، التي ظهرت للنور عام 2006 بدعم قطري إيراني، لمساندة المشروع الإيراني في لبنان، في مقال له، أنَّ “قطر عملت بعد خطة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب إلى تسخين الهواتف مع حزب الله، التي لم تغلق بين الجانبين طوال السنوات الماضية”.
وبيّن الأمين، أنَّ “التعاون بين قطر وحزب الله، شمل ملفات سياسية وإنسانية، تتعلق بعمليات تبادل جرت مع مجموعات مسلحة في سوريا، أو دعم حزب الله الوساطة التي أدّت إلى الإفراج عن الصيادين القطريين الذين احتجزوا في العراق، بعد دفع الفدية التي هبطت في جيوب الجماعات الإرهابية هناك”.
مراقبون، أكّدوا في هذا السياق، أنَّ التعاون بين الدوحة وما يسمى بـ “حزب الله” اللبناني، المصنّف دوليًا بالإرهابي، ليس بمستغرب على الدويلة التي لطالما تآمرت على محيطها العربي، والدولي، بغية الحصول على مكانة ترفعها من حجمها الحقيقي.
وأشار المختصون إلى أنَّ “الدوحة لطالما عمدت إلى دعم حزب الله، في محافل شتى، من بينها موقف الجماعة الإرهابية من تشكيل الحكومة اللبنانية، الذي استغرق أعوامًا بسبب تعنّت الحزب، في مواجهة القوى المدنية اللبنانية، وإصراره على أن يكون الفصيل صاحب السلاح الأقوى من الجيش الوطني اللبناني”.