الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
أكد الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام لمركز الملك سلمان للمساعدات الإنسانية والإغاثة، أن المملكة العربية السعودية هي الجهة الأكثر منحًا للمساعدات والمواد الإغاثية في اليمن.
وأشار الربيعة خلال تصريحاته لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية، إلى أن المملكة العربية السعودية ليست الدولة الوحيدة في النزاع وتقدم مساعدات كبيرة ومختلفة، لافتًا إلى أن البرامج الغربية التي يتم تقديمها في العراق وسوريا وأفغانستان ليست على نفس المستوى في اليمن.
وقال: “”عندما يكون هناك صراع ستكون هناك أخطاء، ولكن نحن نتحمل أخطاءنا والاعتذار عنها، ومحاولة تعويض أولئك الذين أصيبوا”، موضحًا “أن الائتلاف الذي تقوده السعودية يهدف لاستعادة إرادة الشعب اليمني والتي انتزعت بالقوة من قِبل المتمردين الحوثيين والجماعات الارهابية والقوات الموالية للرئيس المخلوع السابق”.
وأضاف: “اليمن تحصل على الجزء الأكبر من عمل الإغاثة منذ أن أسسها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود في عام 2015، يليها سوريا”، مشددًا على أنه توجه منذ اليوم الأول للعمل وفقًا لمبادئ القانون الإنساني والدولي”.
وأوضح الربيعة أن “الإغاثة التي تقدمها المؤسسة ليست مدفوعة لأي هدف يتعلق بالعرق أو اللون أو الدين أو أي دافع سياسي أو عسكري”، مؤكدًا أن “أننا نعمل من أجل الإنسانية فقط”.
ونفى المشرف العام لمركز الملك سلمان للمساعدات الإنسانية والإغاثة، أن تكون المؤسسة توزع حصرياً في المناطق التي تسيطر عليها القوات الموالية للسعودية، أو تسليمها إلى الجماعات الإنسانية بشروط مسبقة.
وشدد على أن المنظمة تعمل في مناطق تستطيع الوصول إليها، قائلًا “نحن نريد مساعدة المجتمعات الفقيرة والمناطق التي هي في أمس الحاجة إليها حسب أولويات تقييم احتياجات الأمم المتحدة”.