صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بجامعة فهد بن سلطان
ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
انتهز الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما فرصة تمضية عطلة عائلية في إندونيسيا ليزور المنزل الذي أمضى فيه طفولته في جاكرتا حيث التقى أيضاً الرئيس الإندونيسي.
وبادر باراك أوباما الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أمام الصحافيين بعبارة “أبا كابار؟” (كيف الحال؟ باللغة الإندونيسية) خلال لقاء جمعهما في القصر الرئاسي في ضاحية جاكرتا.
وأمضى أوباما خلال طفولته أربع سنوات في جاكرتا حتى العام 1970، إذ كانت والدته متزوجة من إندونيسي.
ويحظى أوباما بشعبية كبيرة في إندونيسيا، حيث وُضِع تمثال برونزي يبلغ ارتفاعه المترين في باحة مدرسته السابقة.
ويظهر تمثال “باري الصغير” كما كان يسميه زملاء الدراسة في إندونيسيا، أوباما مرتدياً سروالاً قصيراً وقميصاً قطنياً ويحمل في يده فراشة.
ويلقي أوباما، اليوم السبت، خطاباً مكرساً للتعددية والتسامح خلال ندوة للشتات الإندونيسي.