الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
تلعب مواقع التواصل الاجتماعي، دورًا مهمًّا في تشكيل الرأي العام، إلا أنّها حين تكون سببًا في تداول الأنباء المفبركة، تتحوّل إلى منصة رعب يبثُّ في البيوت والأروقة والطرقات.
هذا ما رآه المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، بعدما دبَّ الذعر في بيوتهم، إثر تداول نبأ مقتل طفل، بوحشية مفرطة، على يد عاملة منزلية فلبينية الجنسية، والذي شمل تفاصيل قاسية، منها أنَّ العاملة ضربت برأس الرضيع الجدار 9 مرات، وكسرت عظام حوضه.
وظهرت والدة الطفل في الصورة، لتكشف الحقيقة الغائبة، مبيّنة أنَّ الحادثة وقعت قبل أكثر من 20 يومًا، وهو ما يفنّد ادّعاء صاحبة المقطع المتداول بأنّها حادثة آنية، فضلاً عن تفاصيل أخرى، وضعت حدًا لكل الشائعات التي روّج لها من قبل.
واتّفق النشطاء، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على أنَّ “العاملات المنزليات اللواتي يخرجن عن القاعدة هنَّ حالات شاذة، ففي غالبية البيوت هناك عاملات قضين أعمارهن فيها، حتى أصبحن جزءًا من نسيجها”.
وأشاروا إلى ضرورة عدم الانقياد وراء الأنباء المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل التأكّد من المصادر الرسمية، إذنها الوحيدة التي تمتلك الحقيقة الكاملة، وتحافظ فضلاً عن الأمن، على الطمأنينة والسكينة.