بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 0.25% لتصل إلى 4.25%
أوكرانيا: واشنطن أجازت أول شحنات أسلحة بتمويل حلفاء
غرق قارب ووفاة 50 سودانيًا قبالة سواحل ليبيا
برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
تلعب مواقع التواصل الاجتماعي، دورًا مهمًّا في تشكيل الرأي العام، إلا أنّها حين تكون سببًا في تداول الأنباء المفبركة، تتحوّل إلى منصة رعب يبثُّ في البيوت والأروقة والطرقات.
هذا ما رآه المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، بعدما دبَّ الذعر في بيوتهم، إثر تداول نبأ مقتل طفل، بوحشية مفرطة، على يد عاملة منزلية فلبينية الجنسية، والذي شمل تفاصيل قاسية، منها أنَّ العاملة ضربت برأس الرضيع الجدار 9 مرات، وكسرت عظام حوضه.
وظهرت والدة الطفل في الصورة، لتكشف الحقيقة الغائبة، مبيّنة أنَّ الحادثة وقعت قبل أكثر من 20 يومًا، وهو ما يفنّد ادّعاء صاحبة المقطع المتداول بأنّها حادثة آنية، فضلاً عن تفاصيل أخرى، وضعت حدًا لكل الشائعات التي روّج لها من قبل.
واتّفق النشطاء، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على أنَّ “العاملات المنزليات اللواتي يخرجن عن القاعدة هنَّ حالات شاذة، ففي غالبية البيوت هناك عاملات قضين أعمارهن فيها، حتى أصبحن جزءًا من نسيجها”.
وأشاروا إلى ضرورة عدم الانقياد وراء الأنباء المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل التأكّد من المصادر الرسمية، إذنها الوحيدة التي تمتلك الحقيقة الكاملة، وتحافظ فضلاً عن الأمن، على الطمأنينة والسكينة.