8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
تعرّض حزب الله اللبناني لمزيد من الخسائر البشرية في منطقة القلمون، بعد ارتفاع عدد قتلاه إلى 12 مسلحاً، إضافة إلى خسائره في العتاد، وأَسْر عنصرين للحزب خلال اليوم الأول من المعركة.
واستمرت الاشتباكات العنيفة بين فصائل من الجيش السوري الحر وهيئة تحرير الشام ضد ميليشيا حزب الله وقوات النظام السوري على عدة محاور في جرود عرسال من جهة سهل الرهوة، وجرود فليطة من جهة الضهر الأسود في القلمون الغربي.
وشنت ميليشيا حزب الله اللبناني وقوات النظام السوري من الداخل السوري الهجوم من ثلاثة محاور، أبرزها من جرد الرهوة، إضافة لمحاولات تقدم متواصلة منذ ساعات الصباح من ضهر الهوى وموقع القنزح ومرتفعات عقاب وادي الخليل وشعبة النحل وسهل الرهوة في الجرود مرفقاً بتغطية من طيران النظام السوري.
وفي سياق متصل أكدت المصادر، أن ميليشيا حزب الله اللبناني أحرزت تقدماً في منطقة سهل الرهوة في جرود عرسال بعد اشتباكات عنيفة مع فصائل من الجيش الحر وهيئة تحرير الشام. وسط قصف مدفعي متبادل، إضافة لمساندة الطيران الحربي السوري لميليشيا حزب الله.
وقالت المصادر إن عدداً من مقاتلي الجيش الحر وهيئة تحرير الشام قُتلوا إثر استهداف ميليشيا حزب الله بصواريخ حرارية موجهة لسيارات دفع رباعي على طريق فرعي جنوب وادي حميد في جرود عرسال، ما أدى إلى تدميرهما ومقتل ستة عناصر.
وتترقب قوات من الجيش اللبناني الوضع، متأهبة لحدوث أي تطور في المعارك، وفي حالة جاهزية استثنائية، حسبما قالت مصادر عسكرية.
ويفرض الجيش اللبناني طوقاً أمنياً بين عرسال وتلالها، لمنع تسلل أي من المسلحين إلى البلدة التي يسكنها أكثر من 100 ألف مدني، بينهم لاجئون سوريون.
وأكد مصدر عسكري أن الجيش اللبناني استهدف بالفعل مجموعة من المسلحين حاولت الفرار باتجاه بلدة عرسال، قادمة من وادي الزعرور في تلال البلدة.