غزة تشهد أعلى معدل شهري لحالات سوء التغذية الحاد
بينهم صلاح وحكيمي.. قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
مساند: 3 أشهر على انتهاء الفترة التصحيحية للعمالة المنزلية المتغيبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10930 نقطة
إخلاء جوي لمواطن تعرض لأزمة صحية من لشبونة إلى الرياض
وصول 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة إلى السويداء لمساعدة الشعب السوري
رأى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنَّ أفضل السبل لاقتلاع الإرهاب هو العمل المشترك مع الولايات المتحدة، وتكثيف التعاون الاستخباراتي والقضاء على الدعاية على الإنترنت.
وأوضح، خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنَّ محادثاتهما تناولت النزاع السوري، كاشفًا أنهما اتفقا على العمل من أجل إعداد خارطة طريق لما بعد الحرب في العراق وسورية.
وشدد ماكرون على أنَّ “الحل يجب أن يكون شاملاً”، مشيرًا إلى أنَّ “هناك مبادرة سياسية مشتركة تتألف من مجموعة اتصال تضم الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، وعدداً من دول المنطقة وممثلين عن النظام السوري”.
وأضاف أنَّ “الموقف الفرنسي في شأن سورية تغيّر، والهدف الرئيسي هو اقتلاع كل المجموعات الإرهابية، دون أن يكون رحيل بشار الأسد شرطاً مسبقاً، لأن فرنسا أغلقت سفارتها لدى دمشق منذ سبع سنوات، دون أن يحقق ذلك أي جدوى. لكنّ هناك خطوطاً حمراء في طليعتها استخدام أسلحة كيماوية وإنشاء ممرات إنسانية لإغاثة المدنيين والعمل على إحلال الاستقرار في سورية”.
من جانبه، بيّن ترامب أنَّ “العلاقة مع روسيا أدت إلى وقف إطلاق نار مستمر منذ خمسة أيام، وهو إنجاز، لأنَّ خمسة أيام في الحرب السورية طويلة، وأدت إلى تجنيب سقوط العديد من القتلى”.
وأشار إلى أنه “بحث مع نظيره الفرنسي سبل تعزيز الأمن وحض قوات التحالف التي تقاتل داعش على ضمان أن تظل الموصل مدينة محررة”، مضيفًا “اليوم نواجه تهديدات جديدة من أنظمة مارقة مثل كوريا الشمالية وإيران وسورية، ومن الحكومات التي تمولها وتدعمها. نحن نواجه أيضاً تهديدات خطيرة من منظمات إرهابية”.
وجدد ترامب، عزمه على الوقوف متحدين ضد أعداء الإنسانية هؤلاء، وتجريدهم من أراضيهم وأموالهم وشبكاتهم والدعم الفكري الذي يحظون به.
وفي شأن اتفاقية المناخ، بقي الخلاف على ما هو عليه. وشدد ماكرون على أن ذلك لا يمنع التقدم حول ملفات أخرى.