وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة لدى شركة كاتريون للتموين
اكتمال قمر صفر بدرًا السبت المقبل
حرس الحدود بالشرقية يُقدّم المساعدة لمواطن وعائلته علقت مركبتهم بالكثبان الرملية
غزة تشهد أعلى معدل شهري لحالات سوء التغذية الحاد
بينهم صلاح وحكيمي.. قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
شاهد يومًا صورًا مؤلمة لصيد الوعول، ليقرر إنشاء محمية ورعاية الوعول ومساعدتها في التكاثر.. هي قصة شاب سعودي من سكان قرية علقان، تبعد حوالي 170 كيلومترًا شمال غرب تبوك، جعلته محبًّا ومتعلقًا بالحياة الفطرية.
وأكد محمد عبدالله الدبر العمراني (27 عامًا) أن دافعه الوحيد من القيام بإنشاء المحمية هو حماية الوعول من فوهات بنادق هواة الصيد الذين يلجأ بعضهم للقنص بغرض التباهي والتفاخر، ويحرم الطبيعة والمكان من وجود هذا الكائن اللطيف.
وبحسب “العربية”، رأى العمراني في أحد المرات صورًا للوعول في الواتساب وهي تنزف دماءها فتأثر، واتخذ قرارًا بإنشاء المحمية ورعاية الوعول وتقديم العون والمساعدة لها حتى تتكاثر.
ورفض العمراني بيع الوعول أو المتاجرة بها، موجهًا الدعوة لهيئة الحياة الفطرية لتحويل جبال علقان إلى محمية خاصة بالوعول، مشددًا على أن تعلقه بالبيئة والحيوانات التي تعيش فيها نابع من قيم حياة البادية التي يعيش فيها منذ صغره.
وتحدث عن أبرز المصاعب التي تواجهه، وقال: إنها “مرض التسمم المعوي مرض خطير وقاتل للوعول، وهو أكثر ما أعاني منه أثناء رعايتها رغم حرصي على متابعتها ومراقبتها وتقديم العون الطبي لها إن لزم الأمر”.
ولفت إلى أنه يشتري الوعول الصغيرة من الناس الذين يعرضونها للبيع؛ بغرض إعادتها إلى بيئتها الطبيعية ورعايتها في “محميته الخاصة”، على حد وصفه.