ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
تمنى وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، أن يكون خطاب أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، الذي ألقاه أمس الجمعة، مبادرة مراجعة ودعوة تواصل.
وأوضح قرقاش في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، أن المواقف باتت معروفة وتكرارها يعمّق الأزمة، مشددًا على أن الحوار ضروري ومطلوب ولكن عموده المراجعة.
وخلال خطاب تميم، حاول الاستقواء بتركيا مذكرًا بالاتفاقية الإستراتيجية الموقعة معها، والتي دخلت حيز النفاذ فورًا، وكذلك بمذكرة التفاهم الموقعة مع أميركا مؤخرًا، في محاولة لإظهار أن هناك دولًا تقف معه في نفس الخندق الداعم للإرهاب.
وبالرغم من وضوح الموقف الروسي والألماني والفرنسي بل والأميركي، حاول تميم أن يوحي للمخدوعين من أبناء قطر أن هذه الدول تسانده وتدعم موقفه، وهو في الوقت ذاته يعترف بوجود خلافات بين الدول العربية وقطر فيما يتعلق بمصادر الإرهاب والسياسة الخارجية.
ولم يأتِ تميم بأي جديد في هذا الصدد، فالدول الداعية لمكافحة الإرهاب أعلنت ذلك منذ سنوات مطالبة الدوحة بالتوقف عن دعم الجماعات الإرهابية وتسليم الإرهابيين المدرجين على قوائم الإرهاب العربية والدولية، والتي فتحت لهم الدوحة أبوابها وحولت الجزيرة إلى بوق إعلامي يتبنى مواقفهم.