كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
على الرغم من التحذيرات العالمية، التي وجهها خبراء الاقتصاد الدوليّون للدوحة، بشأن فك ارتباط الريال القطري بالدولار، بعدما انخفضت قيمته، ورفضت كبريات المؤسسات المصرفية الدولية التعامل به، كشف الخبير في السياسة النقدية القطرية خالد الخاطر، أنَّ بلاده قد تتبنى سياسة فك ارتباط الريال القطري عن الدولار.
خبراء: أخطر تداعيات المقاطعة
وأكّد خبراء اقتصاديّون، أنَّ فك ارتباط الريال القطري بالدولار، يعدُّ أخطر تداعيات مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، المستمرة منذ الخامس من حزيران/ يونيو الماضي، جراء تعنت الدوحة، معتبرين أنَّ “هذا يُعد اعترافًا واضحًا، للمرة الأولى، من الجانب القطري بحجم الأضرار الاقتصادية التي مُنيت بها الدوحة منذ إعلان المقاطعة”.
وأشار الخبراء إلى أنَّ “قرار السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر الشهر الماضي، قطع العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر، غيّر المناخ الاقتصادي للدولة، التي تربط عملتها بالدولار الأميركي؛ ما يضطر بنكها المركزي إلى محاكاة قرارات سعر الفائدة التي يتخذها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)”.
السياسة النقدية للدوحة منذ المقاطعة:
وأوضح الخبراء أنَّ “أحدث تغيير في السياسة النقدية للبنك المركزي، تم في حزيران/ يونيو، عندما رفع سعر الإيداع 25 نقطة أساس إلى 1.50%، بعد أن رفع مجلس الاحتياطي الأميركي أسعار الفائدة بالهامش ذاته”، لافتين إلى أنَّ “معدل التضخم في قطر ارتفع إلى 0.8% على أساس سنوي في حزيران/ يونيو من 0.1% في أيار/ مايو، مع ارتفاع تكاليف بعض الواردات بعد إغلاق المعابر كافة”.
وأكّد الخبراء الاقتصاديّون، أنَّ “السوق المحلية للسلع المستوردة في قطر تشهد ارتفاعًا في الأسعار، متأثرة بالمقاطعة بسبب تغير خطوط الإمداد، وتكاليف الشحن وارتفاع الأسعار من المصدر”، محذّرين من أنَّه “في حال طال أمد الحصار لـ6 أشهر أو أكثر فقد يكون له بعض الآثار على تكلفة الاستيراد والأسعار المحلية للواردات وبدائل الاستيراد وعامل الثقة”.