زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
برعم لم يزهر بعدُ، نسمة قتلتها براءتها، وجهلها بالأخطار، هكذا نستطيع اختزال قصّة مرام محمد قنيفذ القحطاني، التي توفيت إثر تناولها مادة سامة.
نبأ أفزع كل من عرف ذوي مرام، وكل أب وأم لهم أطفال يتمنون أن يروهم شبابًا يبنون مستقبلهم، ويضيفون إلى مجتمعهم بصمة خاصة، إلا أنَّ القدر لم يسعف مرام وذويها، لتنتقل إلى جوار المولى، ببراءتها وتكون ملاكًا من ملائكة جنّته.
وأكّد مواطنون، أنَّ على أولياء الأمور أن يكونوا أكثر حرصًا والتفاتًا لأبنائهم في السنين الأولى من الحياة، وعدم ترك المواد الخطرة في متناول أيديهم، فهو خطر محدق بهم، لا يدرك المرء معناه إلا بعد وقوع الكارثة.
وفي المقابل، سألت المواطنات المولى أن يربط على قلب والدة مرام، التي خسرت برعمًا لم يزل صغيرًا في لحظة خاطفة. كما حذّر بعضهن من التهاون بالإرشادات، داعيات إلى تعلم طرق الإسعافات الأولية.
يُذكر أنَّ شيخ شمل قبيلة آل مخثلة، الشيخ قنيفذ بن ذيب القحطاني، تلقى تعازي صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، في وفاة حفيدته مرام محمد قنيفذ القحطاني، والتي انتقلت إلى رحمه الله يوم أمس الثلاثاء، بعد تناولها مادة سامة أدت إلى وفاتها.