جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
OpenAI تسعى لبيع أسهم بتقييم 500 مليار دولار
خطوة لتعميق التعلم.. اعتماد نظام الفصلين نقطة تحول في رسم ملامح المستقبل التعليمي
تراجع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 4 مناطق
المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
للمرة الأولى، يتولى نائب الملك ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، رئاسة المجلس، اليوم الاثنين، بعد سفر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في إجازته السنوية خارج المملكة، وتولي نائب الملك إدارة البلاد، بموجب الأمر الملكي الصادر الأسبوع الماضي.
ولاية العهد:
وتولى الأمير محمد بن سلمان، ولاية العهد، في 21 حزيران/ يونيو 2017، بعدما تعلّقت آمال السعوديين برؤيته، التي ستكون معها السعودية دولة كبرى في المجالات كافة، والتي يدير تنفيذها عبر ثاني أكبر مجلس بعد مجلس الوزراء، ألا وهو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وسجل الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، نائب الملك، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، حضورًا لافتًا في المشهد السياسي والعسكري والاجتماعي والاقتصادي في المملكة. كما يعدّ شخصية عالمية مؤثرة، وحقق الكثير من النجاحات في المواقف والأحداث.
عرّاب التنمية الحديثة:
والأمير محمد بن سلمان نائب الملك و ولي العهد يعتبر عرّاب التنمية ورؤية 2030، التي أعلن عنها في نيسان/ إبريل 2016، وتقوم على أركان ثلاثة وتشكل مزايا حصرية، لا تجد المنافسة، فالسعودية تعد العمق العربي والإسلامي بوجود الحرمين الشريفين، والموقع الاستثماري المحرك للاقتصاد، والموقع الجغرافي الإستراتيجي للمملكة، بوصفها تربط ثلاث قارات مع بعضها.
ورؤية السعودية 2030، تشمل حملة لتعزيز الكفاءة داخل الحكومة، كما ضمنت دورًا أكبر للقطاع غير النفطي، فضلًا عن تغيير طريقة إدارة الدولة للاحتياطات الأجنبية لزيادة العوائد، وشملت خططًا واسعة من بينها برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية تستهدف تجهيز السعودية لمرحلة ما بعد النفط.